قيم هذا المقال
تارجيست.. تكرم رئيس كتابة النيابة العامة السابق بمناسبة انتقاله إلى استئنافية الحسيمة (3.00)
الحسيمة.. السجن النافذ لمتهم باضرام النار في ناقلة وتعويض للامن الوطني (0)
مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية (0)
موجة البرد القارس تعمّق معاناة ساكنة العالم القروي بإقليم الحسيمة (0)
التكتل المهني والتجاري بالحسيمة يدق ناقوس الخطر بسبب الركود الاقتصادي (0)
- الحسيمة.. السجن النافذ لمتهم باضرام النار في ناقلة وتعويض للامن الوطني
- مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية
- الحكومة تصادق على مرسوم إعانة الأطفال اليتامى والمهملين
- موجة البرد القارس تعمّق معاناة ساكنة العالم القروي بإقليم الحسيمة
- تارجيست.. تكرم رئيس كتابة النيابة العامة السابق بمناسبة انتقاله إلى استئنافية الحسيمة
- التكتل المهني والتجاري بالحسيمة يدق ناقوس الخطر بسبب الركود الاقتصادي
- مصرع شاب بعد أن جرفته سيول واد بإقليم الدريوش (صور)
- أمطار وثلوج تنعش منطقة الريف وتبعث آمال موسم فلاحي واعد بعد سنوات من الجفاف
اخيرا .. ميزانية مهمة لتهيئة متحف الريف بالحسيمة
تم رصد ميزانية تفوق مليار و 350 مليون سنتيم، لتهئية متحف الريف بالحسيمة وانشاء مبنى ملحق به، في اطار المشروع الذي يشرف عليه المجلس الوطني لحقوق الانسان.
وسيتم تهئية هذا المتحف استنادا إلى نتائج الدراسات المتحفية والسينوغرافية المنجزة من قبل المجلس، والتي حددت التوجهات الكبرى للمتحف والمواضيع التي سيتناولها وكيفيات تقديمها للزوار، وكذلك المعروضات والفضاءات التي ستخصص لذلك.
وعرف هذا المشروع تأخر غير مبرر في انجاز الاشغال، رغم اطلاقه في سنة 2011، بعد توقيع اتفاقية شراكة بين عدة اطراف، مما اثار استياء فعاليات حقوقية ومدينة بالمنطقة.
وحسب وثائق المشروع التي اطلعت عليها جريدة "دليل الريف"، فإن اعمال المشروع تضم الاشغال الكبرى، الطلاءات ، النجارة، السباكة، الكهرباء، الصباغة، والتهئية الخارجية.
وكان الملك محمد السادس قد وجه رسالة الى مشاركين في ندوة بمدينة الحسيمة، سبقت التوقيع على اتفاقية احداث المتحف في يوليوز من سنة 2011، أوضح فيها جلالته أن منطقة الريف ظلت "تشكل مجالا للتواصل والتفاعل مع الفضاءات المغاربية والأورو- متوسطية والمشرقية والإفريقية، مما جعلها تكتسب شخصية هوياتية متميزة، تجمع بين المقومات الثقافية المحلية، وتلك الوافدة عليها من الجهات الأخرى."
وعبر جلالة الملك عن تطلعه لأن يكون "هذا المتحف في مستوى العطاء التاريخي المتميز لنساء ورجال الريف الأباة" وأن "يشكل فضاء يساهم، من خلال برامجه وأنشطته، في تجميع المعطيات العلمية، المتعلقة بالتراث المادي وغير المادي لمنطقة الريف، وتحسيس مختلف الفاعلين المعنيين (...) بأهمية الموارد الثقافية المحلية، ودورها في النهوض بالتنمية.
كما ننتظر من هذا المشروع- تضيف الرسالة الملكية- "أن يساهم في تعميم المعرفة التاريخية بالمنطقة، خاصة لدى الفئات الشابة والأجيال الصاعدة، وجعلهم يتملكون تاريخهم العريق، وتراثهم الثقافي الغني، بكل فخر واعتزاز".
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك