قيم هذا المقال
أوروبا تستعد لتطبيق نظام جديد للدخول والخروج من منطقة شنغن (0)
أمغار يدعو إلى تحفيز مشاريع الطاقة المتجددة بإقليم الحسيمة (0)
اختيار المغرب والبرتغال وإسبانيا رسميا لاستضافة كأس العالم فيفا 2030 (0)
- هولندا.. وفاة غامضة لشاب من أصل مغربي تحت جسر بامستردام
- أوروبا تستعد لتطبيق نظام جديد للدخول والخروج من منطقة شنغن
- مــصـرع سـائق سيارة في حـادث مـأسـاوي نواحي الحسيمة
- أمغار يدعو إلى تحفيز مشاريع الطاقة المتجددة بإقليم الحسيمة
- انهيار جزئي لقنطرة يعزل العديد من السكان بالسواني (صور)
- اختيار المغرب والبرتغال وإسبانيا رسميا لاستضافة كأس العالم فيفا 2030
- درجة الحرارة تنزل الى ناقص 4 درجات بالريف
- الناظور والحسيمة ضمن الاقاليم المستفيدة.. المصادقة على 56 مشروعا استثماريا بقيمة 134 مليار درهم
اخيرا .. ميزانية مهمة لتهيئة متحف الريف بالحسيمة
تم رصد ميزانية تفوق مليار و 350 مليون سنتيم، لتهئية متحف الريف بالحسيمة وانشاء مبنى ملحق به، في اطار المشروع الذي يشرف عليه المجلس الوطني لحقوق الانسان.
وسيتم تهئية هذا المتحف استنادا إلى نتائج الدراسات المتحفية والسينوغرافية المنجزة من قبل المجلس، والتي حددت التوجهات الكبرى للمتحف والمواضيع التي سيتناولها وكيفيات تقديمها للزوار، وكذلك المعروضات والفضاءات التي ستخصص لذلك.
وعرف هذا المشروع تأخر غير مبرر في انجاز الاشغال، رغم اطلاقه في سنة 2011، بعد توقيع اتفاقية شراكة بين عدة اطراف، مما اثار استياء فعاليات حقوقية ومدينة بالمنطقة.
وحسب وثائق المشروع التي اطلعت عليها جريدة "دليل الريف"، فإن اعمال المشروع تضم الاشغال الكبرى، الطلاءات ، النجارة، السباكة، الكهرباء، الصباغة، والتهئية الخارجية.
وكان الملك محمد السادس قد وجه رسالة الى مشاركين في ندوة بمدينة الحسيمة، سبقت التوقيع على اتفاقية احداث المتحف في يوليوز من سنة 2011، أوضح فيها جلالته أن منطقة الريف ظلت "تشكل مجالا للتواصل والتفاعل مع الفضاءات المغاربية والأورو- متوسطية والمشرقية والإفريقية، مما جعلها تكتسب شخصية هوياتية متميزة، تجمع بين المقومات الثقافية المحلية، وتلك الوافدة عليها من الجهات الأخرى."
وعبر جلالة الملك عن تطلعه لأن يكون "هذا المتحف في مستوى العطاء التاريخي المتميز لنساء ورجال الريف الأباة" وأن "يشكل فضاء يساهم، من خلال برامجه وأنشطته، في تجميع المعطيات العلمية، المتعلقة بالتراث المادي وغير المادي لمنطقة الريف، وتحسيس مختلف الفاعلين المعنيين (...) بأهمية الموارد الثقافية المحلية، ودورها في النهوض بالتنمية.
كما ننتظر من هذا المشروع- تضيف الرسالة الملكية- "أن يساهم في تعميم المعرفة التاريخية بالمنطقة، خاصة لدى الفئات الشابة والأجيال الصاعدة، وجعلهم يتملكون تاريخهم العريق، وتراثهم الثقافي الغني، بكل فخر واعتزاز".
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك