قيم هذا المقال
مغربي يصل إلى إسبانيا مختبئًا تحت شاحنة ويحقق حلمه بالالتحاق بالشرطة في إشبيلية (0)
المديرية الإقليمية للفلاحة بالحسيمة تكشف برنامج مشاريعها لسنة 2026 (0)
الحسيمة.. وفاة أستاذ بعد تعرضه لنزيف على مستوى الرأس اثناء لقاء تربوي (0)
استكمال تشكيلة المكتب المحلي للفيدرالية الديمقراطية للشغل بالحسيمة (0)
الحسيمة.. احباط محاولة للهجرة من شاطئ السواني وتوقيف 31 شخصا (0)
- مغربي يصل إلى إسبانيا مختبئًا تحت شاحنة ويحقق حلمه بالالتحاق بالشرطة في إشبيلية
- المديرية الإقليمية للفلاحة بالحسيمة تكشف برنامج مشاريعها لسنة 2026
- حريق كبير يجبر على إخلاء مستشفى جامعي جنوب اسبانيا
- الحسيمة.. وفاة أستاذ بعد تعرضه لنزيف على مستوى الرأس اثناء لقاء تربوي
- استكمال تشكيلة المكتب المحلي للفيدرالية الديمقراطية للشغل بالحسيمة
- الحسيمة.. احباط محاولة للهجرة من شاطئ السواني وتوقيف 31 شخصا
- ازيد من مليار سنتيم لتعزيز البنية التحتية التعليمية بعدد من جماعات إقليم الحسيمة
- الناظور.. مداهمة تكشف مبالغ ضخمة بالعملة الصعبة وكميات من الذهب والفضة
تراكم النفايات ومخلفات ذبح الأضاحي.. "كازا تيكنيك" تفشل في اول اختبار بإقليم الحسيمة
تشهد مجموعة من الأحياء بالجماعات المنضوية تحت مجموعة الجماعات "النكور غيس"، تراكماً كبيرا للنفايات والمخلفات الناتجة عن عملية ذبح الأضاحي لليوم الثاني على التوالي.
تعالت أصوات الاستياء من قبل سكان هذه الأحياء الذين عبروا عن انزعاجهم من الوضع الراهن. المواطنون أشاروا إلى الروائح الكريهة وانتشار الحشرات نتيجة تراكم النفايات.
من جهة أخرى، فإن الوضع الحالي يسلط الضوء على أداء شركة "كازا تيكنيك" المكلفة حديثا بجمع النفايات في المنطقة. الشركة، التي حصلت مؤخراً على صفقة تدبير النفايات، وجدت نفسها أمام أول اختبار حقيقي لها، ويبدو أنها فشلت في تلبية توقعات المواطنين والحفاظ على نظافة الأحياء بعد عملية ذبح الأضاحي.
الوضع الحالي يتطلب تدخلا من السلطات المحلية وشركة "كازا تيكنيك" لتدارك الأمر وتنظيف الأحياء في أسرع وقت ممكن.
وتجدر الاشارة ان شركة "كازا تيكنيك" حصلت مؤخرا على صفقة تدبير قطاع النفايات في اطار التدبير المفوض بعدما اشتغلت في المنطقة بصفة مؤقتة لمدة ستة اشهر.
دليل الريف

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك