قيم هذا المقال
مغربي يصل إلى إسبانيا مختبئًا تحت شاحنة ويحقق حلمه بالالتحاق بالشرطة في إشبيلية (0)
المديرية الإقليمية للفلاحة بالحسيمة تكشف برنامج مشاريعها لسنة 2026 (0)
الحسيمة.. وفاة أستاذ بعد تعرضه لنزيف على مستوى الرأس اثناء لقاء تربوي (0)
استكمال تشكيلة المكتب المحلي للفيدرالية الديمقراطية للشغل بالحسيمة (0)
الحسيمة.. احباط محاولة للهجرة من شاطئ السواني وتوقيف 31 شخصا (0)
- مغربي يصل إلى إسبانيا مختبئًا تحت شاحنة ويحقق حلمه بالالتحاق بالشرطة في إشبيلية
- المديرية الإقليمية للفلاحة بالحسيمة تكشف برنامج مشاريعها لسنة 2026
- حريق كبير يجبر على إخلاء مستشفى جامعي جنوب اسبانيا
- الحسيمة.. وفاة أستاذ بعد تعرضه لنزيف على مستوى الرأس اثناء لقاء تربوي
- استكمال تشكيلة المكتب المحلي للفيدرالية الديمقراطية للشغل بالحسيمة
- الحسيمة.. احباط محاولة للهجرة من شاطئ السواني وتوقيف 31 شخصا
- ازيد من مليار سنتيم لتعزيز البنية التحتية التعليمية بعدد من جماعات إقليم الحسيمة
- الناظور.. مداهمة تكشف مبالغ ضخمة بالعملة الصعبة وكميات من الذهب والفضة
قوارب "الفانتوم" تستمر في حصد أرواح الشباب في الريف
تستمر قوارب الفانتوم في الانطلاق من شواطئ الناظور، تاركة خلفها حكايات مأساوية لشباب يحلمون بحياة أفضل في اوروبا.
ووفقا للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، فإن هذه الظاهرة لا تزال تتسبب في خسائر بشرية ، خاصة في صفوف الشباب المنحدرين من منطقة الريف الباحثين عن مستقبل أفضل وراء البحار.
في حادثة جديدة، كشفت الجمعية ان شابا يدعى "زهير ب"، من عين زورة، كان ضمن الشباب الذين هاجروا يوم 3 يونيو 2024 على متن قارب فانتوم من احد شواطئ بويافر.
ووفقا لذات المصدر، فقد "اقترب "الفانتوم" من الساحل وطلب المهربون من المهاجرين الوصول إليه سباحة. قفز الجميع إلى البحر، وتمكنوا من الوصول إلى القارب باستثناء زهير الذي واجه صعوبة في السباحة نحو القارب. لم يحاول أحد، سواء من المهربين أو المهاجرين، إنقاذه. تُرك زهير يغرق بينما انطلق الفانتوم نحو السواحل الإسبانية".
وحسب الجمعية فإنه ورغم التواجد المكثف للقوات المساعدة والدرك الملكي على طول هذا الساحل ومداخله، فإن هذا لم يمنع المهربين من تنفيذ مخططاتهم الخطيرة.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك