قيم هذا المقال
30 مليار لتوسيع وتقوية الطريق الساحلي بين الناظور والحسيمة (صور) (2.00)
سرعة التدخل تمكن من إخماد حريق غابوي بجبل “أغاندرو” بإقليم الحسيمة (0)
شباب الريف الحسيمي يضيع فوزًا ثمينًا في الوقت بدل الضائع (0)
تفاقم البطالة بين الشباب في إقليم الحسيمة.. امغار يدق ناقوس الخطر (0)
- سرعة التدخل تمكن من إخماد حريق غابوي بجبل “أغاندرو” بإقليم الحسيمة
- تساقطات ثلجية مرتقبة بمرتفعات الحسبمة ومناطق أخرى
- شباب الريف الحسيمي يضيع فوزًا ثمينًا في الوقت بدل الضائع
- الحسيمة.. أب يهاجم اساتذة واطر إدارية بعد "تعنيف" ابنه
- تفاقم البطالة بين الشباب في إقليم الحسيمة.. امغار يدق ناقوس الخطر
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
- إسبانيا تتجه الى فرض ضريبة بـ 100% على شراء العقارات من قبل الأجانب
- إعادة فتح المعبر التجاري بين مليلية والناظور بعد أسبوع من المحاولة الفاشلة
مستشفى محمد السادس بالحسيمة.. تجهيزات متقدمة وضعف في الأطر الطبية المتخصصة
أعطى الملك محمد السادس، تعليماته السامية لبدء العمل في المركز الاستشفائي محمد السادس بإقليم الحسيمة، الذي تم تجهيزه بأحدث التقنيات والمعدات البيوطبية. إلا أن هذا المستشفى يعاني من نقص حاد في الأطر الطبية المتخصصة، مما يحرم المواطنين من الاستفادة الكاملة من خدماته.
ووفقاً لبلاغ وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، فإن المركز الاستشفائي محمد السادس بالحسيمة الذي تبلغ طاقته الاستعابية 250 سريرا، ياتي ضمن سلسلة من المشاريع الصحية الكبرى التي تم إطلاقها في السنوات الأخيرة بهدف تحسين جودة الرعاية الصحية في المملكة.
وقد تم تجهيز هذا المركز بأحدث التجهيزات والمعدات البيوطبية المتقدمة، بما في ذلك الأنظمة الرقمية المتطورة لإدارة الملفات الصحية للمرضى. هذه الأنظمة تتيح لمهنيي الصحة الوصول الفوري إلى بيانات المرضى، مما يسهم في تحسين جودة وسرعة الخدمات الصحية المقدمة.
ورغم هذه الجهود، يواجه المستشفى محمد السادس بالحسيمة تحديات كبيرة تتعلق بنقص الأطر الطبية المتخصصة، مما يؤثر سلباً على مستوى الخدمات الصحية المقدمة.
وتتعالى الاصوات من اجل أن تولي السلطات المعنية اهتماماً خاصاً بتوفير الأطر الطبية المتخصصة لضمان تقديم خدمات صحية متكاملة وشاملة للمواطنين.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك