
قيم هذا المقال
طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة (0)
إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة (0)
المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج (0)
معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي (0)
- طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة
- إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة
- المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج
- الحسيمة.. البحر يلفظ حوتًا ضخمًا بشاطئ اصفيحة
- استئنافية الحسيمة تدين "بيدوفيلي" بـ 15 سنة سجنا نافذا
- معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي
- الحسيمة .. استاذ يقدم على محاولة الانتحار
- الحسيمة.. وفــاة الاستاذ الذي اقدم على محاولة الانـتحــار
وفاة طفل مغربي غرقا في بركة مائية في اسبانيا

لقي طفل مغربي يبلغ من العمر ثماني سنوات مصرعه غرقاً في بركة مائية في بلدة ألبونيول بإقليم غرناطة الإسباني، في حادثة وقعت يوم السبت الماضي.
وتعمل السلطات المحلية حاليا على تسهيل إجراءات نقل جثمان الطفل إلى المغرب لدفنه في مسقط رأس أسرته.
وأكدت مصادر من بلدية ألبونيول أن المجلس البلدي قد أعلن حداداً رسمياً لمدة ثلاثة أيام بدءاً من يوم الأحد الماضي، حيث تم تنكيس الأعلام في جميع المباني الحكومية كعلامة على الحزن والاحترام، وتم تعليق جميع الأنشطة الرسمية.
وأعربت البلدية عن تعازيها العميقة وتضامنها مع عائلة الطفل ومع كافة سكان البلدة في هذه اللحظات العصيبة.
الحادث وقع في منطقة تُعرف باسم "إل ريو"، وهي منطقة ترفيهية تضم بركة مائية يستخدمها السكان المحليون للاستجمام.
ورغم وجود إشارات تحذيرية تمنع السباحة في هذه البركة، إلا أن الطفل المغربي كان برفقة عائلته عندما تعرض للغرق. وعلى الفور، هرعت فرق الطوارئ إلى الموقع بعد تلقيها بلاغا في الموضوع، لكنهم لم يتمكنوا من إنقاذ حياته.
وفي إطار دعم العائلة المتضررة، أطلقت الجالية المسلمة في ألبونيول مبادرة لجمع التبرعات للمساعدة في تغطية تكاليف نقل جثمان الطفل إلى المغرب.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك