قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
المحكمة الادارية تتخذ اجراء جديد في ملف طلب عزل رئيس جماعة امزورن
للمرة الثانية ارجأت المحكمة الادارية الابتدائية بفاس، البث في طلب الذي تقدم به عامل اقليم الحسيمة، لعزل رئيس جماعة امزورن جمال المساوي.
وجاء تأجيل البحث في هذا الملف بعد طلب تقدم به دفاع المدعى عليه، يلتمس فيه مهلة جديدة لتقديم الاجوبة على ما جاء في طلب عامل الاقليم، والمتعلقة بالخروقات القانونية التي ارتكبها.
وكان عامل إقليم الحسيمة قد أصدر قراراً إدارياً يقضي بتوقيف رئيس جماعة إمزورن ونائبه الأول عن مهامهما، وإحالة ملف عزلهما رفقة المستشارة المذكورة على أنظار المحكمة الإدارية بفاس. وجاء هذا القرار بعد أن راسل العامل المعنيين بالأمر لتقديم توضيحات كتابية حول خروقات بقطاع التعمير وردت في تقرير المفتشية العامة للإدارة الترابية، والتي شملت فترات زمنية مختلفة من 2018 إلى 2023.
وتنص دورية وزير الداخلية رقم 1750D الصادرة بتاريخ 14 يناير 2022 حول مسطرة عزل منتخبي مجالس الجماعات الترابية، على اللجوء للمحكمة الإدارية من طرف عامل الإقليم لعزل المنتخبين من انتدابهم بعد إعطائهم حق الرد، وإذا كانت ردودهم غير مقنعة وغير مستندة إلى أساس قانوني أو واقعي.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك