
قيم هذا المقال
طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة (0)
إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة (0)
المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج (0)
معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي (0)
- طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة
- إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة
- المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج
- الحسيمة.. البحر يلفظ حوتًا ضخمًا بشاطئ اصفيحة
- استئنافية الحسيمة تدين "بيدوفيلي" بـ 15 سنة سجنا نافذا
- معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي
- الحسيمة .. استاذ يقدم على محاولة الانتحار
- الحسيمة.. وفــاة الاستاذ الذي اقدم على محاولة الانـتحــار
عمالة الحسيمة تُلزام الجماعات الترابية بادراج اللغة الأمازيغية على سياراتها

توصلت الجماعات الترابية بإقليم الحسيمة، مؤخرًا، بمراسلة من عمالة الإقليم تحثها على إدراج اللغة الأمازيغية على السيارات والعربات التابعة لها، التي تحتوي على كتابات بالعربية، خصوصًا سيارات الإسعاف وحافلات النقل المدرسي.
ويأتي هذا الإجراء في سياق تنفيذ تعليمات وزارة الداخلية التي وُجهت سابقًا إلى كافة المصالح الإدارية، بما في ذلك العمالات والجماعات الترابية ومصالح الأمن، لاعتماد الأمازيغية في مختلف المكاتب وبنيات الاستقبال والتوجيه، وكذلك في المواقع الإلكترونية الرسمية والبلاغات الموجهة للعموم، وأيضًا على وسائل النقل العمومي أو تلك التابعة لمصالح عمومية.
ويعد هذا القرار خطوة نحو تعزيز حضور اللغة الأمازيغية في الحياة العامة بالمملكة، خاصة بعد أن صادقت وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، على قرار يُلزم الوزراء والمندوبين السامين بإدماج اللغة الأمازيغية في الإدارات العامة.
هذا التوجه يأتي في إطار الجهود الرامية إلى تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية، وفقًا لما ينص عليه الدستور، وتكريسها في المرافق والخدمات العمومية بما يعكس التعددية اللغوية والثقافية التي تزخر بها البلاد.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك