قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
غياب وسائل النقل إلى مستشفى أجدير يزيد من معاناة المرضى وذويهم
يواجه المرضى وذووهم في إقليم الحسيمة مشكلة غياب وسائل النقل العمومي المؤدية إلى المستشفى الإقليمي محمد السادس بأجدير، ما يثقل كاهل الأسر الفقيرة ويزيد من معاناتها.
ويضطر العديد من المرضى إلى استخدام وسائل نقل غير مباشرة مثل الحافلات وسيارات الأجرة للوصول إلى مركز أجدير، قبل إكمال الرحلة مشيًا على الأقدام لمسافة تقارب كيلومترين او اكثر. أما من يختار كراء سيارة أجرة كبيرة بشكل مباشر، فيجد نفسه مجبرًا على دفع مبالغ مرتفعة لا تتناسب مع إمكانيات كثير من الأسر.
في هذا السياق، عبر الناشط المدني عادل الزناكي عن استيائه عبر تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قائلاً:
" مفارقة عجيبة حيث عندما تنوي الذهاب إلى مستشفى محمد السادس بأجدير فكأنك مسافر إلى مستشفى مدينة أخرى، يبقى تقصير الصلاة هي المفارقة الوحيدة بينهما. هل من حل حقيقي تسهل فيه المأمورية للساكنة للتنقل إلى عين المكان حفظكم الله."
هذا الوضع يتطلب ضرورة تدخل الجهات المعنية لتوفير حلول عملية كتخصيص خطوط نقل عمومية مباشرة إلى المستشفى، لتخفيف المعاناة عن المواطنين وضمان وصولهم بسهولة إلى الخدمات الصحية الضرورية.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك