
قيم هذا المقال
مغربية تخاطر بحياتها وتعبر سباحة إلى سبتة برفقة ابنها القاصر (فيديو) (0)
الاتحاد الأوروبي يدشن نظامًا جديدًا لتسجيل القادمين والمغادرين (0)
المنتخب المغربي يتأهل الى نصف نهائي مونديال الشيلي لأقل من 20 سنة (0)
وزير التعليم يعلن مراجعة تسقيف سن التوظيف قبل مباريات التعليم المقبلة (0)
الحسيمة تحتضن ندوة وطنية حول الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية (0)
وصول 22 مهاجرا الى اسبانيا على متن زورق سريع انطلق من الحسيمة (0)
- مغربية تخاطر بحياتها وتعبر سباحة إلى سبتة برفقة ابنها القاصر (فيديو)
- الاتحاد الأوروبي يدشن نظامًا جديدًا لتسجيل القادمين والمغادرين
- المنتخب المغربي يتأهل الى نصف نهائي مونديال الشيلي لأقل من 20 سنة
- وزير التعليم يعلن مراجعة تسقيف سن التوظيف قبل مباريات التعليم المقبلة
- الحسيمة تحتضن ندوة وطنية حول الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية
- وصول 22 مهاجرا الى اسبانيا على متن زورق سريع انطلق من الحسيمة
- فريد الحمديوي يكتب : فاجعة الزلاقة.. من الملام؟؟
- اختطاف امرأة في هولندا على خلفية صراع بين شبكات دولية لتجارة الكوكايين
هولندا.. تراجع عدد المرحّلين إلى المغرب العام الماضي

كشف تقرير صادر عن شبكة "الكنائس" ومؤسسة "الدعم الوطني للمهاجرين غير النظاميين" الهولنديتين عن انخفاض ملحوظ في عدد المرحّلين من هولندا إلى المغرب في النصف الثاني من العام الماضي.
ووفقًا للأرقام التي حصلت عليها المنظمتان من خدمة العودة والمغادرة ، تم ترحيل 50 شخصًا فقط إلى المغرب خلال هذه الفترة، مقارنة بـ 120 في النصف الأول من العام نفسه.
أفادت "ريفيارا أوسترهاوس" منسقة مركز "شكاوى احتجاز الأجانب" ، بأن عام 2023 شهد زيادة في عدد الترحيلات إلى المغرب مقارنة بالأعوام السابقة التي كان عدد المرحّلين خلالها محدودًا.
وذكرت صحيفة "دي تليغراف" في بداية العام الماضي أن إجمالي المرحّلين بلغ 250 شخصًا خلال أول 11 شهرًا من 2023، وهو عدد لافت مقارنة بما جرت عليه العادة سابقًا.
وشهدت السنوات الاخرية تحسنا في العلاقات بين المغرب وهولندا، مما ساهم في زيادة التعاون بين البلدين . ومع ذلك، لم يتم تقديم تفسير واضح للتراجع المفاجئ في الترحيلات خلال النصف الثاني من العام الماضي.
يرجح البعض أن نتائج الانتخابات الهولندية في نوفمبر 2023، والتي حقق فيها حزب الحرية (PVV) فوزًا كبيرًا، قد تكون من بين أسباب هذا التراجع. وأوضحت " أوسترهاوس" أن العلاقات الدبلوماسية تلعب دورًا حاسمًا في هذه العمليات، حيث لا بد من قبول المرحّلين من الجانب المغربي، وهو ما يجعل الترحيلات أكثر تعقيدًا من مجرد اتخاذ قرار أحادي الجانب.
في سياق متصل، أشار مركز "شكاوى احتجاز الأجانب" إلى زيادة كبيرة في عدد الشكاوى المتعلقة بظروف الاحتجاز. ووصفت "أوسترهاوس" الأوضاع في مراكز الاحتجاز بأنها "شديدة التقشف"، حيث تغيب الأنشطة بشكل شبه كامل وتظل أبواب الزنازين مغلقة طوال الليل، ما يزيد من معاناة المحتجزين.
تشير الأرقام إلى مغادرة 430 مغربيًا الأراضي الهولندية خلال العام الماضي، تشمل أولئك الذين غادروا طوعًا وأولئك الذين تم ترحيلهم قسرًا. ومع استمرار التحديات الدبلوماسية وظروف الاحتجاز القاسية، يبدو أن قضية الترحيلات ستظل محل جدل ونقاش مستمرين بين الأطراف المعنية.
وكالات
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك