
قيم هذا المقال
راح ضحيتها مغربيان وتركي.. الغموض يلف جريمة إطلاق نار في هولندا رغم اعتقال ثلاثة سويديين (0)
مغربية تخاطر بحياتها وتعبر سباحة إلى سبتة برفقة ابنها القاصر (فيديو) (0)
الاتحاد الأوروبي يدشن نظامًا جديدًا لتسجيل القادمين والمغادرين (0)
المنتخب المغربي يتأهل الى نصف نهائي مونديال الشيلي لأقل من 20 سنة (0)
وزير التعليم يعلن مراجعة تسقيف سن التوظيف قبل مباريات التعليم المقبلة (0)
- راح ضحيتها مغربيان وتركي.. الغموض يلف جريمة إطلاق نار في هولندا رغم اعتقال ثلاثة سويديين
- توقعات احوال الطقس لليوم الاحد
- المتهم في قضية حرق الفنان "سوليت" يواجه عقوبة الإعدام
- مغربية تخاطر بحياتها وتعبر سباحة إلى سبتة برفقة ابنها القاصر (فيديو)
- الاتحاد الأوروبي يدشن نظامًا جديدًا لتسجيل القادمين والمغادرين
- المنتخب المغربي يتأهل الى نصف نهائي مونديال الشيلي لأقل من 20 سنة
- وزير التعليم يعلن مراجعة تسقيف سن التوظيف قبل مباريات التعليم المقبلة
- الحسيمة تحتضن ندوة وطنية حول الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية
ذكرى وفاة مولاي موحند.. رمز المقاومة الذي لا يزال حاضراً في الذاكرة

تحل اليوم ذكرى وفاة محمد بن عبد الكريم الخطابي، قائد المقاومة الريفية ضد الاستعمار الإسباني والفرنسي، وأحد أبرز رموز الكفاح من أجل الحرية.
وتوفي الخطابي في السادس من فبراير عام 1963 في القاهرة، حيث عاش منفياً لعقود بعد أن أجبرته الظروف على مغادرة وطنه عقب انهيار المقاومة في منطقة الريف سنة 1926، بعد التحالف الاسباني الفرنسي.
قاد الخطابي حرب الريف الشهيرة، التي تعد واحدة من أهم محطات المقاومة ضد الاستعمار في القرن العشرين، وتمكن من إلحاق هزائم كبيرة بالقوات الإسبانية، كان أبرزها معركة أنوال عام 1921، والتي شكلت صدمة عسكرية كبرى لإسبانيا، وأجبرت الاستعمار على إعادة النظر في استراتيجيته بالمنطقة.
رغم نفيه القسري، ظل الخطابي متمسكاً بمبادئه في الدفاع عن الحرية والاستقلال، حيث واصل دعمه لحركات التحرر في شمال إفريقيا من منفاه في القاهرة، وكان له تأثير كبير في النضال المغاربي ضد الاستعمار.
ورغم مرور أكثر من ستين عاماً على وفاته، لا يزال اسمه حاضراً بقوة في الذاكرة الجماعية للمغاربة، خاصة في منطقة الريف التي تعتبره رمزاً وطنياً لم يُنصف تاريخياً.
ورغم المطالب المتكررة بإعادة رفاته إلى المغرب، إلا أن هذه القضية لم تجد طريقها إلى الحل.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك