
قيم هذا المقال
طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة (0)
إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة (0)
المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج (0)
معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي (0)
- طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة
- إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة
- المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج
- الحسيمة.. البحر يلفظ حوتًا ضخمًا بشاطئ اصفيحة
- استئنافية الحسيمة تدين "بيدوفيلي" بـ 15 سنة سجنا نافذا
- معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي
- الحسيمة .. استاذ يقدم على محاولة الانتحار
- الحسيمة.. وفــاة الاستاذ الذي اقدم على محاولة الانـتحــار
شاطئ صباديا بمدينة الحسيمة يلفظ حوتًا ضخمًا (صور)

شهد شاطئ تمشضين صباديا، بمدينة الحسيمة اليوم الاحد 9 فبراير، ظهور جثة حوت كبير من نوع "كوفييه ذو المنقار"، ما استنفر مختلف السلطات المحلية، بما في ذلك الأمن الوطني، ودرك البيئة، الذين حلوا بعين المكان لمعاينة الواقعة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
ووفق المعطيات الأولية، فإن الحوت النافق ينتمي إلى نوع "كوفييه ذو المنقار"، وهو من الحيتان العميقة التي تعيش في المحيطات، ويتميز بقدرته الفائقة على الغوص إلى أعماق كبيرة تصل إلى 3,000 متر بحثًا عن غذائه، الذي يتكون أساسًا من الحبار والأسماك الصغيرة.
ويُعرف هذا النوع بحساسيته الشديدة للضوضاء البحرية الناتجة عن الأنشطة البشرية، مثل السونارات العسكرية والمسوح الزلزالية، مما قد يؤدي إلى اضطرابه ونفوقه في بعض الحالات.
وقد عملت السلطات المختصة على إجراء المعاينة الأولية للحوت النافق، كما تم التنسيق مع الجهات البيئية المختصة من أجل اتخاذ التدابير اللازمة للتخلص من الجثة.
يُذكر أن حالات نفوق هذا النوع من الحيتان تكررت في عدة مناطق ساحلية حول العالم، حيث تربطها بعض الدراسات بالتغيرات البيئية والتلوث البحري، ما يثير مخاوف بشأن تأثير الأنشطة البشرية على الحياة البحرية.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك