قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
ثلاث سنوات من الانتظار.. تأخر افتتاح المركز الثقافي بإمزورن يثير التساؤلات
وجهت النائبة البرلمانية فاطمة الكشوتي عن الفريق الحركي بمجلس النواب سؤالًا كتابيًا إلى وزير الشباب والثقافة والتواصل حول التأخر غير المبرر في افتتاح المركز الثقافي بجماعة إمزورن، رغم انتهاء الأشغال به منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وأشارت الكشوتي إلى أن هذا المشروع، الذي تم إنجازه في إطار برنامج "الحسيمة منارة المتوسط" الذي أطلقه الملك محمد السادس سنة 2015، كان من المفترض أن يشكل دفعة قوية للتنمية الثقافية بالمنطقة، حيث بلغت تكلفته 20 مليون درهم، ويضم قاعات للقراءة والمطالعة، وقاعة للعروض بسعة 200 مقعد، بالإضافة إلى فضاءات للفنون والأنشطة المتعددة.
ورغم الآمال التي عقدتها الساكنة على هذا المركز لاستضافة التظاهرات الثقافية وتعزيز السياحة الثقافية بالمدينة، إلا أن التأخير في افتتاحه جعل تجهيزاته عرضة للتلف والتقادم، ما يطرح علامات استفهام حول أسباب هذا التأخير.
وطالبت البرلمانية وزير الشباب والثقافة والتواصل بالكشف عن الأسباب الكامنة وراء هذا التأخير، والإجراءات المستعجلة التي تعتزم الوزارة اتخاذها لفتح المركز أمام العموم في أقرب الآجال.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك