شاب يذبح أمه وأخته من الوريد إلى الوريد بمدينة الحسيمة

لعنة لله عليك أيها المجرم

أعوذ بالله منك أيها القذر المجرم ، أتقتل من تسبب في وجودك ؟ واعتنت بك منذ كنت في أحشائها إلى أن صرت رجلا ؟ حملتك تسعة أشهر في بطنها وعانت من الوحم وثقل الحمل حتى وضعتك وقاست من أجلك آلاما وأسقاما ؟ أما علمت أيها الملعون أن بر الوالدين فريضة وعقوقهما حرام ؟ وأن طاعتهما من طاعة الله . الله إِنعْرَكْ أَلْمَسْخُوطْ.

كافر بالله ورسوله والله شيء لا يصدق كيف كان القلب هذا الانسان الخبيث والله قلبه قاااسي لعنة الله والملائكة عليها والله هذا المجر يستحق الاعدام شنقا حتى الموت
وين طاعة الوالدين... في سورة لقمان {حملته امه وهنا على وهن وفصاله في عامين انشكر لي ولوالديك الي المصير} وفي سورة اسراء {وقضى ربك الا تعبدوا الا بالوالدين احسانا} حسبنا الله ونعمه الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله...

لا حول و لا قوة الا بالله
البعض يقول أن الاعدام لا يتوافق مع ميثاق حقوق الانسان .
ولكن هدا العاق لوالديه يستحق أكثر من الاعدام . ليكون عبرة لأخرين
الوالدين لا يجوز حتى ان تقول لهما اف او تنعرهما ما بالك بضربهما او ان تفكر بشخص اخر.
{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا } {الإسراء/23-25}

{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . }

الحمد لله اني بار جدا بوالدتي والله
احمدك يا رب ، اما هذا العاق بوالدته فلا تخافون فان موعده الصبح اليس الصبح بقريب ؟ يقول الله تبارك وتعالى { ولكم في القصاص حياة يا اولي الا لباب } صدق الله العظيم لكن هل من آذان صاغية لهذه الاية ؟؟؟؟

والله لحشومة على الحكومة وهي مسؤولة امام الله يوم القيامة فهاد المناكر لانها لا تحكم بما انزل الله .

السلام اعليكم ورحمت الله وبركاته، ان لله وان اليه راجعون، كما وردتني اخبار من عاءلة الضحيتين ان مكان الجريمه وقعت في اكار ازكاغ قرب التجزأة وأن المجرم يصلي ،ولكن لا يعرفون السبب الحقيقي الذي جعل المجرم يلتجأ الى القتل، مهمى كان الامر فإنه ارتكب اخطر و ابشع الجراءم، وفي الاخير فإني اتوجه باحر التعازي الى عاءلة الضحيتين، ونسأ الله عز وجل ان يرحمهنا ويرزقهنا جنة الفردوس الاعلى انه سميع مجيب والسلام اعليكم ورحمت الله تعالى وبركته

Je ne trouve pas les mots pour ce pervère, je lui demande l'enfer éternel dans l'au delas mais qu'il soit puni dans ce bas monde, qu'on le tue devant tout le monde

لعنة لله عليك أيها المجرم

لا حول و لا قوة الا بالله

لا حول و لا قوة الا بالله . لعنة لله عليك أيها المجرم

بسم الله لا حول و لا قوة الا بالله وسبحان الله ؛ لقد عجز اللسان عن التعبير ففي مثل هذه الحالة يجب ان لا ندعي لا نه { لما خرج من الدنيا ما خرج من عقايبها } لانه لا يعقل انسان في وعيه ان يقدم على ذبح و قتل احد وبالأحرى أمه ؛لذا يجب أن نفكر مليا فى اصل المعضلة انها حبوب الهلوسة و ما غير ذلك من المخدرات التى أفسد ت عقول و أخلاق شبابنا
حسبي الله و نعم الوكيل فى كل واحد له اليد في هذه الآفة وانا لله و انا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ......

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و لا عدوان إلا على الظالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد سيد المرسلين و إمام المتقين و على آله و صحبه أجمعين..
قتل النفس
قال تعالى : { و من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها و غضب الله عليه و لعنه و أعد له عذابا عظيما } و قال تعالى : { و الذين لا يدعون مع الله إلها آخر و لا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق و لا يزنون و من يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة و يخلد فيه مهانا * إلا من تاب و آمن و عمل عملا صالحا } و قال تعالى : { من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا } و قال تعالى : { و إذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت } و قال النبي صلى الله عليه و سلم [ اجتنبوا السبع الموبقات ] فذكر قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق و قال رجل للنبي صلى الله عليه و سلم : أي ذنب أعظم عند الله تعالى ؟ قال : [ أن تجعل لله ندا و هو خلقك قال : ثم أي ؟ قال أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك قال : ثم أي ؟ قال أن تزاني حليلة جارك ] فأنزل الله تعالى تصديقها : { و الذين لا يدعون مع الله إلها آخر و لا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق و لا يزنون } الآية و قال صلى الله عليه و سلم [ إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل و المقتول في النار ] قيل : يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول ؟ قال [ لأنه كان حريصا على قتل صاحبه ]
قال الإمام أبو سليمان رحمه الله : هذا إنما يكون كذلك إذا لم يكونا يقتتلان على تأويل إنما على عداوة بينهما و عصبية أو طلب دنيا أو رئاسة أو علو فأما من قاتل أهل البغي على الصفة التي يجب قتالهم بها أو دفع عن نفسه أو حريمه فإنه لا يدخل في هذه لأنه مأمور بالقتال للذب عن نفسه غير قاصد به قتل صاحبه إلا إن كان حريصا على قتل صاحبه و من قاتل باغيا أو قاطع طريق من المسلمين فإنه لا يحرص على قتله إنما يدفعه عن نفسه فإن انتهى صاحبه كف عنه و لم يتبعه فإن الحديث لم يرد في أهل هذه الصفة فأما من خالف هذا النعت فهو الذي يدخل في هذا الحديث الذي ذكرنا و الله أعلم
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [ لا يزال العبد في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما ] و قال صلى الله عليه و آله و سلم أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء و في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : [ لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا ] و قال صلى الله عليه و سلم : [ الكبائر الإشراك بالله و قتل النفس و اليمين الغموس ] و سميت غموسا لأنها تغمس صاحبها في النار و قال صلى الله عليه و سلم : [ لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها لأنه أول من سن القتل ] مخرج في الصحيحين و قال صلى الله عليه و سلم [ من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة و إن رائحتها لتوجد من مسيرة أربعين عاما ] أخرجه البخاري
فإذا كان هذا في قتل المعاهد ـ و هو الذي أعطى عهدا من اليهود و النصارى في دار الإسلام ـ فكيف يقتل المسلم و قال صلى الله عليه و سلم [ ألا و من قتل نفسا معاهدة لها ذمة الله و ذمة رسوله فقد أخفر ذمة الله و لا يرح رائحة الجنة و إن ريحها ليوجد من مسيرة خمسين خريفا ] صححه الترمذي و قال صلى الله عليه و سلم [ من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة لقي الله مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله تعالى ] رواه الإمام أحمد و عن معاوية رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت كافرا أو الرجل يقتل مؤمنا متعمدا ] نسأل الله العافية
لا يرث القاتل من المقتول، إذا كان قتله عمداً عدواناً فإنه لا يرث منه، وهكذا لو كان خطأً أوجب عليه الدية أو الكفارة، فإنه لا يرثه، للحديث: ليس للقاتل ـــ، وقد أجمع العلماء رحمهم الله على أن القاتل لا يرث من المقتول، إذا كان قتلاً مضموناً، ولو عفا الأب، لكن إذا سمح الورثة الباقون أن يشركوه فلا حرج عليهم، إذا كانوا مكلفين مرشدين وسمحوا بأن يرث معهم هذا القاتل فلا بأس، أو كان الوالد الأب أبا المقتول وأبا القاتل وسمح أن يرث من المقتول، أن يرث من المقتول فالحق له، إذا كان القاتل له إرث، بأن قتل مثلاً أخاه والوارث لا يرث لكونه رقيقاً أو كافراً والقتيل مسلم، أما إذا كان القتيل مسلم والأب مسلم أو القتيل كافر والأب كافر، فيجوز للأب أن يحجب الأخوة، الحاصل يعني إذا كان القاتل يرث لولا القتل وسمح الورثة له بالمشاركة وهم مكلفون مرشدون فلا بأس بذلك، الحق لهم.
حدثنا أبو خالد عن يحيى بن سعيد عن عمرو بن شعيب أن قتادة رجلا من بني مدلج قتل ابنه ، فأخذ به عمر بن الخطاب مائة من الإبل ثلاثين حقة وثلاثين جذعة وأربعين خلفة وقال لأبي المقتول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ليس لقاتل ميراث .

اللعنة تشن على الشيطان ولا تشن على ابن آدم . اللهم أن تقول لاحول ولاقوة إلا بالله أفضل من اللعنة. ولا نعرف الجاني عن حالته النفسية. أيحب أحدا أن يضع حدا لوالديه أوأحدا من أفراد عائلته أو غير ذلك، وإنما هذه النازلة تعتبر من أقدار الله، ونقول ربنا اجعلنا من أهل الصالحين وابتعد منا كل من الكبائر

يجب أن يعرض الجاني على المتخصص في الطب النفس الاجتماعي لكي يعرف الاسباب التي أدت به لاقتراف هذه الجريمة الشنعاء والاستفادة منها حتى لاتتكرر ثانية,.....لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم,ان لله وان اليه راجعون....

إن لله و إن إليه راجعون _ لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم _ لعنة الله عليك إلى يوم الدين

انها جريمة بشعة وشنيعة،سببها الجشع والطمع،اللهم ارزقنا ذرية صالحة.

انها جريمة بشعة تقشعر لها الأبدان،اللهم ارزقنا ذرية صالحة. ولاحول ولاقوةالابالله و

انظروا الدولة كيف قمعت الناس وافقرت الامة الى ان وصل الشباب بهم الامر ان فقدوا عقولهم
فاصبحوا يقتلون ويسعون فسادا
ادولة الحكومة فشلت في الجانب الاجتماعي وادخلت المخدرات الثقيلة او ما يسمى بالمخدرات الصلبة بلدنا الحبيب
انظروا الى هاذا الرجل الذي اقدم على قتل امه فكيف اذا حمل السلاح في وجه الدولة؟ حقا الجواب واضح لن يتراجع
المسالة انظر اليها بوجهه الاخر
الشعب متعصب ومسخون الى درجة الغليان
والا حول ولا قوة

إن لله و إن إليه راجعون _ لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم _ لعنة الله عليك إلى يوم الدين

الدولة هي المسؤولة عما يتعرض لها شبابنا أباحت زراعة المخدرات.و القضاء يتساهل في أحكامه مع أباطرة الحشيش و الكوكايين و القرقوبي .وهذه هي النتيجة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و لا عدوان إلا على الظالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد سيد المرسلين و إمام المتقين و على آله و صحبه أجمعين..
قتل النفس
قال تعالى : { و من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها و غضب الله عليه و لعنه و أعد له عذابا عظيما } و قال تعالى : { و الذين لا يدعون مع الله إلها آخر و لا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق و لا يزنون و من يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة و يخلد فيه مهانا * إلا من تاب و آمن و عمل عملا صالحا } و قال تعالى : { من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا } و قال تعالى : { و إذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت } و قال النبي صلى الله عليه و سلم [ اجتنبوا السبع الموبقات ] فذكر قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق و قال رجل للنبي صلى الله عليه و سلم : أي ذنب أعظم عند الله تعالى ؟ قال : [ أن تجعل لله ندا و هو خلقك قال : ثم أي ؟ قال أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك قال : ثم أي ؟ قال أن تزاني حليلة جارك ] فأنزل الله تعالى تصديقها : { و الذين لا يدعون مع الله إلها آخر و لا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق و لا يزنون } الآية و قال صلى الله عليه و سلم [ إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل و المقتول في النار ] قيل : يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول ؟ قال [ لأنه كان حريصا على قتل صاحبه ]
قال الإمام أبو سليمان رحمه الله : هذا إنما يكون كذلك إذا لم يكونا يقتتلان على تأويل إنما على عداوة بينهما و عصبية أو طلب دنيا أو رئاسة أو علو فأما من قاتل أهل البغي على الصفة التي يجب قتالهم بها أو دفع عن نفسه أو حريمه فإنه لا يدخل في هذه لأنه مأمور بالقتال للذب عن نفسه غير قاصد به قتل صاحبه إلا إن كان حريصا على قتل صاحبه و من قاتل باغيا أو قاطع طريق من المسلمين فإنه لا يحرص على قتله إنما يدفعه عن نفسه فإن انتهى صاحبه كف عنه و لم يتبعه فإن الحديث لم يرد في أهل هذه الصفة فأما من خالف هذا النعت فهو الذي يدخل في هذا الحديث الذي ذكرنا و الله أعلم
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [ لا يزال العبد في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما ] و قال صلى الله عليه و آله و سلم أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء و في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : [ لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا ] و قال صلى الله عليه و سلم : [ الكبائر الإشراك بالله و قتل النفس و اليمين الغموس ] و سميت غموسا لأنها تغمس صاحبها في النار و قال صلى الله عليه و سلم : [ لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها لأنه أول من سن القتل ] مخرج في الصحيحين و قال صلى الله عليه و سلم [ من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة و إن رائحتها لتوجد من مسيرة أربعين عاما ] أخرجه البخاري
فإذا كان هذا في قتل المعاهد ـ و هو الذي أعطى عهدا من اليهود و النصارى في دار الإسلام ـ فكيف يقتل المسلم و قال صلى الله عليه و سلم [ ألا و من قتل نفسا معاهدة لها ذمة الله و ذمة رسوله فقد أخفر ذمة الله و لا يرح رائحة الجنة و إن ريحها ليوجد من مسيرة خمسين خريفا ] صححه الترمذي و قال صلى الله عليه و سلم [ من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة لقي الله مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله تعالى ] رواه الإمام أحمد و عن معاوية رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت كافرا أو الرجل يقتل مؤمنا متعمدا ] نسأل الله العافية
لا يرث القاتل من المقتول، إذا كان قتله عمداً عدواناً فإنه لا يرث منه، وهكذا لو كان خطأً أوجب عليه الدية أو الكفارة، فإنه لا يرثه، للحديث: ليس للقاتل ـــ، وقد أجمع العلماء رحمهم الله على أن القاتل لا يرث من المقتول، إذا كان قتلاً مضموناً، ولو عفا الأب، لكن إذا سمح الورثة الباقون أن يشركوه فلا حرج عليهم، إذا كانوا مكلفين مرشدين وسمحوا بأن يرث معهم هذا القاتل فلا بأس، أو كان الوالد الأب أبا المقتول وأبا القاتل وسمح أن يرث من المقتول، أن يرث من المقتول فالحق له، إذا كان القاتل له إرث، بأن قتل مثلاً أخاه والوارث لا يرث لكونه رقيقاً أو كافراً والقتيل مسلم، أما إذا كان القتيل مسلم والأب مسلم أو القتيل كافر والأب كافر، فيجوز للأب أن يحجب الأخوة، الحاصل يعني إذا كان القاتل يرث لولا القتل وسمح الورثة له بالمشاركة وهم مكلفون مرشدون فلا بأس بذلك، الحق لهم.
حدثنا أبو خالد عن يحيى بن سعيد عن عمرو بن شعيب أن قتادة رجلا من بني مدلج قتل ابنه ، فأخذ به عمر بن الخطاب مائة من الإبل ثلاثين حقة وثلاثين جذعة وأربعين خلفة وقال لأبي المقتول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ليس لقاتل ميراث .

المخزن هو المسئوول الاول
المناهج التعليمية خلت من الاسلام وخاصة بر الوالدين
سورة لقمان مثلا

لاحــــــول ولا قـــــوة الا بــــــالله العــلي آلعضيـــــم.

hada yasta7i9 lmawt har9an wa yo9ata3 tarafan 3adowi alahi warasolih

la 3ina alaho 3alahi ela yomo a9iyama

امه في جنة نعيم وهو في نار

امه في جنة نعيم وهو في نار

امه في جنة نعيم وهو في نار

حاشا ولله ان يذبح امرئ لأمه ان حملته حلال.

allah ihsan 3awan oji minrayini had

ولاحول ولاقوةالابالله

ach katkharba9 yahad lbachar ta9o lah

La 7awla wara kowata bi lab laynrlk iykti kamlha a msrout lwalidin

ياشباب الريف توبو ورجعوا الله العلي القدير، لهذا لن تنزل الأمطار والزلزيل الأرض ؟؟!. ( عاق الولدين ، كثرة الزنى، عمارة المقاهي في أوقات الصلوات، وكثرة النميمة، والكذب عند التجارة ).