قيم هذا المقال
اسبانيا.. العثور على جثث أربعة أفراد من أسرة مغربية داخل منزل (0)
عقوبات صارمة على شباب الريف الحسيمي بعد شغب مباراته أمام فتح ويسلان (0)
الحكومة تعلن رفع قيمة الدعم الاجتماعي المباشر ابتداءً من نهاية الشهر (0)
تطوان.. توقيف أحد الموالين لتنظيم داعش كان في طور تنفيذ مخطط إرهابي (0)
مغربي يصل إلى إسبانيا مختبئًا تحت شاحنة ويحقق حلمه بالالتحاق بالشرطة في إشبيلية (0)
المديرية الإقليمية للفلاحة بالحسيمة تكشف برنامج مشاريعها لسنة 2026 (0)
- اسبانيا.. العثور على جثث أربعة أفراد من أسرة مغربية داخل منزل
- عقوبات صارمة على شباب الريف الحسيمي بعد شغب مباراته أمام فتح ويسلان
- الحكومة تعلن رفع قيمة الدعم الاجتماعي المباشر ابتداءً من نهاية الشهر
- تطوان.. توقيف أحد الموالين لتنظيم داعش كان في طور تنفيذ مخطط إرهابي
- الحسيمة.. نقل استاذ في حالة صحية حرجة الى مستشفى اجدير
- مغربي يصل إلى إسبانيا مختبئًا تحت شاحنة ويحقق حلمه بالالتحاق بالشرطة في إشبيلية
- المديرية الإقليمية للفلاحة بالحسيمة تكشف برنامج مشاريعها لسنة 2026
- حريق كبير يجبر على إخلاء مستشفى جامعي جنوب اسبانيا
مريض ينهي حياته بالقفز من الطابق الثالث للمستشفى الاقليمي للحسيمة
شهد المستشفى الإقليمي محمد السادس بجماعة ايت يوسف وعلي، ليلة الأربعاء 04 يونيو، حادثا مأساويا بعدما أقدم شاب يبلغ من العمر 22 سنة على وضع حد لحياته، إثر قفزه من نافذة الغرفة التي كان يرقد بها داخل مصلحة الأمراض التنفسية والربو، في الطابق الثالث من المستشفى.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الشاب الهالك، المزداد سنة 2002 والمقيم بمدينة طنجة، لفظ أنفاسه الأخيرة في الحين، متأثرا بالإصابات البليغة التي تعرض لها جراء السقوط.
وقد فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في الحادث، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لكشف ملابساته وتحديد الدوافع المحتملة وراء هذا الفعل المؤلم.
وتعيد هذه الواقعة إلى الأذهان حادثة مماثلة شهدها ذات المستشفى في 6 سبتمبر من السنة الماضية، حين أقدم شاب في الثلاثينات من عمره ينحدر من جماعة اتروكوت بإقليم الدريوش، على الانتحار بعد أن قفز من الطابق الثاني للمستشفى الإقليمي محمد السادس باجدير، بعد أيام من خضوعه للعلاج إثر تعرضه لحادث سير.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك