
قيم هذا المقال
قلق إسباني متزايد من صعود ميناء "الناظور غرب المتوسط" وتهديده لمكانة الجزيرة الخضراء (0)
محكمة الاستئناف بالحسيمة تصدر حكمها النهائي في قضية الالماني الذي بتر عضوه التناسلي (0)
جريمة بشعة تهز تازة.. العثور على طبيبة مقطعة ومدفونة في حديقة (0)
هولندا.. مصرع امرأة بعد اعتداء داخل منزلها وتوقيف شريكها للتحقيق (0)
ميناء الحسيمة يسجل تراجعا في مفرغات الصيد البحري خلال النصف الأول من 2025 (0)
- ارتفاع قياسي في عودة مغاربة العالم خلال صيف 2025
- قلق إسباني متزايد من صعود ميناء "الناظور غرب المتوسط" وتهديده لمكانة الجزيرة الخضراء
- محكمة الاستئناف بالحسيمة تصدر حكمها النهائي في قضية الالماني الذي بتر عضوه التناسلي
- العثور على جثة مهاجر غرق اثناء السباحة إلى سبتة
- جريمة بشعة تهز تازة.. العثور على طبيبة مقطعة ومدفونة في حديقة
- هولندا.. مصرع امرأة بعد اعتداء داخل منزلها وتوقيف شريكها للتحقيق
- ميناء الحسيمة يسجل تراجعا في مفرغات الصيد البحري خلال النصف الأول من 2025
- إحداث أزيد من 6200 مقاولة مع متم ماي الماضي بجهة الشمال
شباب آيت هشام يتطوعون لإصلاح طريق قريتهم في ظل صمت المجلس الجماعي لايت يوسف وعلي

بادر عدد من شباب بلدة آيت هشام، التابعة لجماعة آيت يوسف وعلي بإقليم الحسيمة، إلى إطلاق عملية تطوعية من أجل إصلاح الطريق الرئيسية المؤدية إلى قريتهم، والتي تدهورت حالتها بشكل كبير حتى باتت غير صالحة للاستعمال.
العملية التي انطلقت بمجهودات ذاتية، جاءت كرد فعل على ما وصفه السكان بـ"سياسة الآذان الصماء" التي ينتهجها المجلس الجماعي تجاه مطالبهم المتكررة بإصلاح هذا المقطع الطرقي الحيوي، الذي يشكل شرياناً أساسياً لساكنة المنطقة، ويعاني منذ سنوات من التهميش والإهمال.
ورغم محدودية الإمكانيات، فقد عبّر شباب المنطقة عن إصرارهم على تحسين الوضع، حيث قاموا بترقيع الطريق باستعمال الإسمنت والرمل وبعض المواد التي وفرها محسنون من أبناء المنطقة.
وفي تصريحات متفرقة، أكد المتطوعون أن هذه الخطوة هي صرخة في وجه المسؤولين المحليين الذين لم يحركوا ساكناً رغم تعدد الشكايات والمطالب. كما شددوا على أن شباب آيت هشام مستعدون لبذل المزيد من الجهد، في انتظار تدخل جاد من الجهات المختصة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك