قيم هذا المقال
تطورات جديدة في ملف العمال المطرودين من فندق راديسون بالحسيمة (0)
بني بوعياش.. ارتباك وفواتير كهرباء مرتفعة بعد انتقال التدبير إلى الشركة الجهوية (0)
المدير العام للأمن الوطني يتقلَّد وسام الصليب الأكبر للاستحقاق للحرس المدني الإسباني (0)
استئنافية الحسيمة تؤيد أحكاما صادرة في حق متهمين على خلفية أحداث إمزورن (0)
هذا ما قررته المحكمة في أول جلسة للنظر في ملف عزل رئيس جماعة تارجيست ومن معه (0)
- اقتراب منخفض جوي يجلب أمطارًا وثلوجًا إلى المغرب
- تطورات جديدة في ملف العمال المطرودين من فندق راديسون بالحسيمة
- اطلاق الدراسات لبناء مقطع طرقي باقليم الحسيمة
- بني بوعياش.. ارتباك وفواتير كهرباء مرتفعة بعد انتقال التدبير إلى الشركة الجهوية
- المدير العام للأمن الوطني يتقلَّد وسام الصليب الأكبر للاستحقاق للحرس المدني الإسباني
- استئنافية الحسيمة تؤيد أحكاما صادرة في حق متهمين على خلفية أحداث إمزورن
- هذا ما قررته المحكمة في أول جلسة للنظر في ملف عزل رئيس جماعة تارجيست ومن معه
- العاصفة "كلوديا" تقترب من السواحل الإيبيرية وتؤثر على أجواء المغرب بأمطار ورياح قوية
البحث عن رجل أعمال هولندي قتل صديقته المغربية بالرصاص وأحرق المنزل في أنتويرب
أطلقت الشرطة البلجيكية والهولندية، نداءً جديدًا للعموم من أجل المساعدة في تحديد مكان تواجد رجل الأعمال الهولندي "ويم بيكمان"، البالغ من العمر الآن 67 سنة، بعدما ظل مختفيا منذ بدء محاكمته في يناير 2024، والتي انتهت بإدانته والحكم عليه بـ29 سنة سجنا نافذا لارتكابه جريمة قتل سميرة بكار، الشابة البلجيكية ذات الأصول مغربية في انتويربن.
وقالت الشرطة الهولندية في منشور رسمي عبر قنواتها: "مطلوب: رجل الأعمال الهولندي ويم بيكمان (67 سنة). حُكم عليه بـ29 سنة سجنا لقتله صديقته سميرة بكار. هل تعرف أين يوجد؟"، مرفقة النداء بصورة للمتهم المختفي، داعية المواطنين إلى تقديم أي معلومات قد تساعد في توقيفه.
وتعود وقائع الجريمة إلى ليلة 27 يوليوز 2008، حين اندلع حريق في فيلا المتهم. وعند تدخل عناصر الإطفاء، تم العثور على جثتين داخل غرفة النوم؛ تعود إحداهما للضحية التي كانت قد تلقت رصاصتين في الرأس، فيما نُقل المتهم إلى المستشفى إثر إصابته بطلقات نارية في الذراع واليد والعين، ما أدى لاحقًا إلى فقدانه لإحدى عينيه.
وخلال التحقيقات، ادعى المتهم أنه تناول حبوبا منومة بعد عودته من سهرة في بروكسيل رفقة الضحية، وأنه لا يتذكر سوى استيقاظه في المستشفى. إلا أن هيئة المحلفين اعتبرت أقواله غير مقنعة، مشيرة إلى وجود أدلة قوية تدينه، منها آثار السخام على يديه، وبصماته الوراثية على السلاح الناري، إضافة إلى آثار حذائه في الطابق العلوي حيث تم اكتشاف أحد بؤر الحريق.
وأكدت هيئة المحكمة أن المتهم هو من أطلق النار على الضحية، ثم أضرم النار في الفيلا لإخفاء آثار الجريمة، كما أنه جرح نفسه لإبعاد الشبهات عنه دون أن تكون له نية الانتحار. وأشارت أيضا إلى أن الفيلا كانت ستباع من قبل الوصي القضائي، ما يُفسر سلوك المتهم بأنه محاولة أخيرة للانتقام أو التمويه.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك