
قيم هذا المقال
طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة (0)
إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة (0)
المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج (0)
معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي (0)
- طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة
- إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة
- المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج
- الحسيمة.. البحر يلفظ حوتًا ضخمًا بشاطئ اصفيحة
- استئنافية الحسيمة تدين "بيدوفيلي" بـ 15 سنة سجنا نافذا
- معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي
- الحسيمة .. استاذ يقدم على محاولة الانتحار
- الحسيمة.. وفــاة الاستاذ الذي اقدم على محاولة الانـتحــار
ناصر الزفزافي يغادر السجن مؤقتا لزيارة والده

سمحت مندوبية السجون لناصر الزفزافي بزيارة والده أحمد الزفزافي، الذي يخضع للعلاج الكيميائي بمدينة الحسيمة بعد إصابته بمرض السرطان، في خطوة استثنائية .
وأفاد الناشط خميس بوتكمانت، عبر تدوينة نشرها على صفحته، أن ناصر الزفزافي انتقل من سجن طنجة إلى الحسيمة لزيارة والده، الذي يتلقى حصته الرابعة من العلاج في وضع صحي حرج.
ولقي هذا القرار إشادة من متتبعي الشأن الحقوقي، حيث اعتُبر بادرة إنسانية مهمة تعكس التفاتة إيجابية من طرف السلطات المعنية تجاه الحالة الخاصة لعائلة الزفزافي. وأكد خميس بوتكمانت أن مثل هذه الخطوات تترك أثرا بالغا على نفسية أحمد الزفزافي وعائلته في هذه الظرفية الدقيقة.
وفي الوقت نفسه، جددت الأصوات الحقوقية دعوتها إلى إنهاء ملف معتقلي حراك الريف بشكل نهائي بعد قرابة تسع سنوات من الاعتقال، معتبرة أن التطلع الأهم يبقى في عودة كافة المعتقلين إلى أسرهم التي تواصل تحمل تبعات هذا الملف منذ سنوات.
وأشار خميس بوتكمانت في تدوينته إلى أن أحمد الزفزافي، الذي يبلغ من العمر حوالي ثمانين سنة، يحتاج بشدة لوجود ابنه ناصر بجانبه كعامل محفز على الاستمرار في العلاج والتماثل للشفاء، خاصة في ظل وضعه الصحي الحرج.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك