English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة (1.00)

  2. نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)

  3. نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)

  4. انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)

  5. الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)

  6. امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)

  7. مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | الواجهة | منظمة الصحة العالمية تحذر من توسع فيروس "شيكونغونيا"

منظمة الصحة العالمية تحذر من توسع فيروس "شيكونغونيا"

منظمة الصحة العالمية تحذر من توسع فيروس "شيكونغونيا"

حذرت منظمة الصحة العالمية من "التهديد المتزايد" للفيروسات المنقولة عبر البعوض، وعلى رأسها فيروس "الشيكونغونيا"، الذي سجل مؤخراً أكثر من 2500 إصابة في مدينة "قوانغتشو" الصينية، جميعها خفيفة، وفق ما أعلنته السلطات الصحية.

وفي تقرير جديد صدر ضمن دليلها الإرشادي تحت عنوان "توجيهات المنظمة للتعامل السريري مع أمراض الأربوفيروسات"، أكدت منظمة الصحة أن فيروس الشيكونغونيا أصبح منتشراً في 119 دولة حول العالم، مشيرة إلى أن عام 2024 شهد تسجيل حوالي 460 ألف حالة مشتبه فيها، معظمها في أمريكا اللاتينية، إلى جانب بؤر وبائية متعددة في باكستان خلال العام ذاته، وتسجيل نحو 100 ألف حالة سنوياً في جنوب شرق آسيا منذ 2020، خاصة في الهند.

وتُصنّف الشيكونغونيا ضمن مجموعة الأربوفيروسات التي تنقلها بعوضة "Aedes aegypti" و"Aedes albopictus"، وهي ذات البعوضة التي تنقل كذلك فيروسي "الضنك" و"زيكا". وتكمن خطورة الفيروس في أعراضه المقلقة، أبرزها الحمى والآلام المفصلية الحادة التي قد تستمر لأسابيع أو حتى لسنوات، وقد تؤدي إلى التهاب المفاصل المزمن لدى 40% من المصابين، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل الصداع، الغثيان، التعب، وآلام العضلات والطفح الجلدي.

ويؤكد خبراء المنظمة أن تشخيص المرض قد يكون صعباً في غياب آلام المفاصل، نظراً لتشابه الأعراض مع أمراض فيروسية أخرى كحمى الضنك وزيكا، وتبدأ الأعراض عادة بين يومين إلى سبعة أيام بعد التعرض للدغة البعوضة الحاملة للفيروس.

ورغم أن أغلب الإصابات تُشفى دون مضاعفات، إلا أن الفئات العمرية الهشة، خاصة الأطفال وكبار السن، تظل الأكثر عرضة للتطورات الخطيرة، التي قد تشمل مشاكل في القلب أو الأعصاب أو حتى الوفاة في حالات نادرة.

ولا يوجد حالياً علاج مخصص للقضاء على الفيروس، لكن يُوصى باستخدام مضادات الحمى ومسكنات الألم مثل الباراسيتامول. كما توجد حالياً لقاح معتمد في الولايات المتحدة وأوروبا موجه لفئات محددة مثل المسافرين والعاملين في المختبرات، لكنه لا يزال غير متوفر لعامة السكان.

وتأتي هذه التحذيرات وسط تزايد ظهور فيروسات جديدة أو عودة نشاط أخرى منسية، مثل فيروس النيباه في الهند وفيروس النيل الغربي الذي تسبب مؤخراً في وفاة سيدة مسنة، مما يؤكد الحاجة الماسة لتكثيف المراقبة والوقاية والتعاون الدولي لمواجهة هذا التهديد الصحي العالمي المتنامي. 

وكالات

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (0 )

المجموع: | عرض:

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media