
قيم هذا المقال
طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة (0)
إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة (0)
المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج (0)
معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي (0)
- طقس الخميس.. زخات رعدية فوق الريف وانخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة
- إعلان عن تشغيل عمال فلاحيين بفرنسا يستهدف شباب العالم القروي بإقليم الحسيمة
- المؤبد لبلجيكي من أصل مغربي بعد إدانته بالسرقة والقتل بلييج
- الحسيمة.. البحر يلفظ حوتًا ضخمًا بشاطئ اصفيحة
- استئنافية الحسيمة تدين "بيدوفيلي" بـ 15 سنة سجنا نافذا
- معتقلو الحراك يدعون للمشاركة المكثفة في مسيرة ببروكسيل تخليدا لأربعينية أحمد الزفزافي
- الحسيمة .. استاذ يقدم على محاولة الانتحار
- الحسيمة.. وفــاة الاستاذ الذي اقدم على محاولة الانـتحــار
الحسيمة.. حرث وتسييج مدخل اعدادية جماعة لوطا

أقدم أحد المواطنين بجماعة لوطا بإقليم الحسيمة على حرث والشروع في تسييج قطعة أرضية تقع مباشرة أمام باب الثانوية الإعدادية بالمنطقة، مما تسبب في عرقلة ولوج التلاميذ وهيئة التدريس إلى المؤسسة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن المعني بالأمر، وهو عضو بالمجلس الجماعي، ويشغل مهمة نائب كاتب المجلس، أقدم على هذه الخطوة احتجاجا على ما يعتبره ظلما في حقه بعد أن رفضت المديرية الإقليمية للتربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة تعويضه عن هذه القطعة، التي جرى تصنيفها في تصميم التهيئة كمنطقة خضراء.
وسبق لمديرية التعليم سبق أن عوضت المعني بالأمر عن القطعة الأرضية التي شُيّدت فوقها الثانوية الإعدادية، غير أن القطعة المتبقية عند مدخل المؤسسة لم يشملها التعويض، وهو ما أثار غضب مالكها.
وحسب مصادر مطلعة فإن مديرية التعليم تعتبر أن مسألة التعويض عن الأراضي التي تُحوّل إلى مناطق خضراء ليست من اختصاصها، وإنما تدخل ضمن مسؤوليات الجماعة الترابية.
وقد خلفت هذه الخطوة استياء كبيرا لدى التلاميذ والأطر التربوية الذين وجدوا أنفسهم أمام عراقيل في الولوج إلى المؤسسة، فيما تتواصل حالة الشد والجذب بين الطرفين في انتظار إيجاد حل يضع حدا لهذا الخلاف.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك