قيم هذا المقال
بلجيكا: اغلاق مطار بروكسل لعدة ساعات بسبب رصد طائرات مسيرة (0)
العمال المطرودون من فندق راديسون الحسيمة يصعّدون احتجاجاتهم (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لمتهم بتأجير شقق مفروشة لممارسة الدعارة (0)
الاستخبارات المغربية تقود إلى اعتقال قاصر في هولندا بشبهة الارهاب (0)
هولندا.. ضبط 3.3 طن من الكوكايين واعتقال 8 اشخاص من بينهم مغاربة (0)
- بلجيكا: اغلاق مطار بروكسل لعدة ساعات بسبب رصد طائرات مسيرة
- وفاة طالب ينحدر من اقليم الحسيمة اثر حادثة سير بمرتيل
- العمال المطرودون من فندق راديسون الحسيمة يصعّدون احتجاجاتهم
- نتائج الفحوصات الطبية تحديد مدة غياب أشرف حكيمي
- الحسيمة.. السجن النافذ لمتهم بتأجير شقق مفروشة لممارسة الدعارة
- الاستخبارات المغربية تقود إلى اعتقال قاصر في هولندا بشبهة الارهاب
- هولندا.. ضبط 3.3 طن من الكوكايين واعتقال 8 اشخاص من بينهم مغاربة
- انطلاق أشغال تهيئة الطرق والمسالك بجماعة بني بوعياش
أنتويرب.. حجز ما يقارب ثلاثة أطنان من الكوكايين
أعلنت السلطات البلجيكية بمدينة أنتويرب، يوم الثلاثاء 28 أكتوبر 2025، عن حجز كمية ضخمة من مخدر الكوكايين بميناء المدينة، كانت مخبأة داخل حاوية محملة بالأناناس قادمة من كوستاريكا.
وحسب ما كشفته إدارة الجمارك البلجيكية، فقد تم العثور على 2.858 كيلوغراما من الكوكايين داخل الحاوية بمجرد وصولها إلى رصيف 730 بحوض ميناء أنتويرب، في واحدة من أكبر عمليات الحجز خلال الأسابيع الأخيرة.
وأكدت السلطات أن عملية الكشف جاءت بعد عملية مراقبة دقيقة، حيث تبين أن المهربين استغلوا شحنة الفواكه لإخفاء المخدرات بطريقة محكمة داخل الحاوية التي شقت طريقها من أميركا اللاتينية إلى أوروبا.
وأضافت الجمارك أن المخدر المحجوز تم تسليمه للجهات المختصة، على أن يتم إتلافه لاحقاً وفق الإجراءات القانونية المعمول بها في مثل هذه العمليات، مشيرة إلى أن التحقيقات ما تزال جارية لتحديد هوية الشبكات المتورطة في محاولة التهريب.
ويُعد ميناء أنتويرب من أهم النقاط البحرية التي تستغلها شبكات التهريب الدولية لإدخال الكوكايين إلى أوروبا، حيث تعرف السلطات البلجيكية منذ سنوات ارتفاعا كبيرا في حجم المخدرات المحجوزة القادمة غالبا من أمريكا الجنوبية.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك