قيم هذا المقال
تفاصيل زيارة عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية لجماعة الحسيمة (0)
ايت قمرة.. سيارة اجرة ترسل سائق دراجة نارية الى المستشفى (0)
الحسيمة.. محاكمة قاصر أمام غرفة الجنايات بتهمة التهجير السري (0)
صحيفة بريطانية : زعيم عصابة اسكتلندية يخطط للانتقال إلى المغرب (0)
بعد زيارة الضابطة القضائية.. نقابة موظفي جماعة الحسيمة تصدر بلاغاً (0)
- بلجيكا تدعم المبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء
- تفاصيل زيارة عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية لجماعة الحسيمة
- الحسيمة.. 650 مليون لتأهيل سد بوحوت بجماعة بني عمارت
- ايت قمرة.. سيارة اجرة ترسل سائق دراجة نارية الى المستشفى
- الحسيمة.. محاكمة قاصر أمام غرفة الجنايات بتهمة التهجير السري
- صحيفة بريطانية : زعيم عصابة اسكتلندية يخطط للانتقال إلى المغرب
- بعد زيارة الضابطة القضائية.. نقابة موظفي جماعة الحسيمة تصدر بلاغاً
- تكريم الكاتبة والناشطة الأمازيغية أسماء أوطاح بكتالونيا تقديرا لعطائها الثقافي والحقوقي
جميع الأوصاف في برنامج الاتجاه المعاكس
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
19 دجنبر 2012 - 21:13
واليوم يحمل لنا الأثير الفضائي خبراً "ديموخراسياً" آخر من بلد "ديموخراسي" آخر، هو مملكة آل سعود، حيث تمت إحالة الناشط رائف بدوي، المعتقل أساسا بتهم عقوق الوالدين وتأسيس الشبكة الليبرالية على الإنترنت، إلى المحكمة العامة بـ"تهمة الردة"، وعقوبتها الإعدام. وقالت مصادر حقوقية إن "قاضي المحكمة الجزائية في جدة أمر خلال جلسة الاثنين بإحالة رائف بدوي إلى المحكمة العامة، نظرا لعدم اختصاص محكمته النظر في قضيته قائلا "لا استطيع أن أحكم بالردة".
وينشط بدوي خصوصا للحد من تأثير المؤسسة الدينية على الحياة العامة في المملكة. وتعاقب المملكة التي تطبق الشريعة الإسلامية بشكل صارم المرتدين بالإعدام. (سكاي نيوز عربية). إذا كانت الثورة الفرنسية وربيع العرب، بعد حقب الاضطهاد والعبودية القروسطية الكنسية الكهنوتية قد أزهرت الديمقراطية الغربية بشكلها المعروف، واحترام حقوق الإنسان، فإن ربيع العرب، وكل الحمد والشكر لله، قد أزهر "ديموخراسية" لإسكات الشعوب التي أرادت ذات يوم "إسقاط الأنظمة" الديموخراسية، ولذا يحق لنا أن نتوج العرب اليوم كسادة لـ"الديموخراسية" وانتهاك حقوق الإنسان.
أضف تعليقك