قيم هذا المقال
عاصفة "بنجامان" تقترب من بلجيكا.. تحذير مزدوج من الرياح والأمطار (0)
تفاصيل زيارة عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية لجماعة الحسيمة (0)
ايت قمرة.. سيارة اجرة ترسل سائق دراجة نارية الى المستشفى (0)
الحسيمة.. محاكمة قاصر أمام غرفة الجنايات بتهمة التهجير السري (0)
صحيفة بريطانية : زعيم عصابة اسكتلندية يخطط للانتقال إلى المغرب (0)
- بلجيكا تدعم المبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء
- تفاصيل زيارة عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية لجماعة الحسيمة
- الحسيمة.. 650 مليون لتأهيل سد بوحوت بجماعة بني عمارت
- ايت قمرة.. سيارة اجرة ترسل سائق دراجة نارية الى المستشفى
- الحسيمة.. محاكمة قاصر أمام غرفة الجنايات بتهمة التهجير السري
- صحيفة بريطانية : زعيم عصابة اسكتلندية يخطط للانتقال إلى المغرب
- بعد زيارة الضابطة القضائية.. نقابة موظفي جماعة الحسيمة تصدر بلاغاً
- تكريم الكاتبة والناشطة الأمازيغية أسماء أوطاح بكتالونيا تقديرا لعطائها الثقافي والحقوقي
المؤتمر الأول لشبيبة العهد الديموقراطي
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
25 فبراير 2013 - 15:50
لا اعتقد ان هناك شخص واحد يصدق كلام المسؤول الاول عن حزب العهد الديموقراطي خاصة في مسقط راسه جماعة اولاد امغار تمسمان..الكل يعرف تاريخ عائلته،وبالخصوص تاريخ ممارستهم للسياسة وتسيير الشان العام.
الا ان العهد عهد الديموقراطية ولا احد يستطيع ان يمنعهم من الادلاء بدلوهم وممارسة النفاق الديموقراطي الذي مارسه اجدادهم حافيا عاريا دون نعوت ولا مساحيق .منذ حلولهم بتمسمان شرفاء معززين مكرمين من الاهالي السذج الاميين الضعفاء المسحوقين والجهلاء،وهم ينافقون ويمكرون ويغالطون ويسلبون وينهبون,تارة باسم الشرعية الدينية التي نسبوها لانفسهم و سيجوا بها تصرفاتهم،وتارة اخرى باسم الشرعية الديموقراطية والانتخابية التي بقوا متشبثين بها بعد ان سقطت عنهم الشرعية الدينية التي لم يعد شباب او الاجيال الحاليةيؤمنون بها.
وبعد ان اكتشفوا ان شرفاء قبيلتهم ما هم الا مجموعة من السكارى والمدمنين للخمر والمكر والخداع...
سقط الدكتور من البرلمان لانه لم يتقدم للانتخابات بعد ما احس بان ساكنة تمسمان قد عاقت وفاقت باساليب المكر والخداع والعنف التي راوغ بها كل من كان يدور في فلكه.
قدم اخاه المحامي الذي سقط بدوره لنفس الاسباب.
وهاهم اليوم يحاولون استدراج اشخاص من خارج قواعدهم لا يعرفون كنههم او يعرفون ولكنهم على نفس الشاكلة،هاهم اليوم يبحثون عن موضع قدم حتي لا تجرفهم اجواء التغيير المنشود في قبيلتهم.
انها الديموقراطية وعهد الاحزاب الديموقراطية.
لك الله ياوطني.
-2-
27 فبراير 2013 - 20:15
استغرق د.الحمودي زمنا طويلا مقارنة مع ابحاثه السابقة، لتفكيك ظاهرة السلطوية بالمجتمعات وخاصة المجتمع المغربي قليلة هي الأبحاث والدراسات التي تقتحم بيت السلطة بمناهج علمية وأدوات تحليلية تساعد القارىء العادي والمهتم على السواء، على فهم علاقة الحاكم بالمحكوم بشكل جيد وجريء. د.الحمودي الذي غادر الجامعة المغربية الى جامعة أمريكية، نتيجة شكلانية البحث العلمي و هامشيته وأحيانا ارتزاقيته، لا يكف أن يفاجئنا بأعماله ومواقفه الواضحة والشجاعة حول طبيعة النظام و حتمية التغيير، في زمن غرق فيه ذوي الاختصاص في بحوث هامشية أو موضوعاتية مهنية جريا وراء الكسب المادي ؟؟
يركز الباحث على تحليل السلطة وعلاقات الحكم مبينا التطابق البنيوي بين نوعية العلاقات في مختلف المجالات الاجتماعية. وفي هذا السياق، حاول ان يفهم بشكل أدق ومغاير عن التأويلات السائدة للانتروبولوجية الثقافية، البنية السلطوية المغربية الحديثة، ويقارنها بمثيلاتها بالمنطقة المغاربية والعربية ويرى أن النموذج السلطوي بالمغرب ( المخزن ) قد تكرس بعد الاستقلال بالاسنفادة من التغيرات الجذرية للمجتمع بفعل الاستعمار الفرنسي. ورغم هذه التغيرات، يقول الباحث، فان بنية الدولة الوطنية المستقلة استطاعت أن تطور التقنيات الادارية والسياسية الاستعمارية وتركيباتها الرمزية و أن تعزز ها بواسطة الحفاظ على الشبكات الزبونية والآليات التقليدية للتحكم في توزيع الثروات والمصالح والنفوذ
كما يخلص الكاتب الى أن المعضلة التي تواجه اليوم المجتمع المغربي، تكمن في غياب مصالح وموارد جديد تلبي حاجيات أغلبية الشعب، حيث لا يمكن تحقيق هذه الحاجيات الا عن طريق الانتاج الذي يتطلب اصلاحات جذرية
تشكل الشريفية ، كما يسميها الباحث، العنصر الأكثر أهمية و حضورا في الثقافة المغربية. وقد كانت الزوايا والأولياء أكثر استئثارا بهذه الشريفية من أجل الاستحواذ على وجدان الشعب.
تكمن خطورة الشريفية في تأثيرها على وجدان الناس عبر امتلاك عقولهم وقلوبهم باسم قداسة و شريفية مكتسبتين عبر مجاهدات تربوية وروحية؛ أو عبر خوارق وكراميات غامضة، أو بواسطة نسب شريفي.و منها الزاوية الوزانية و اتباعها
-3-
27 فبراير 2013 - 20:28
Nous sommes plus frustrés par la trahison des nôtres.
Mais je suis persuadé que Azzouz qui a fait une critique de ce médecin ne gagnera pas aux élections, tellement assakina mjalja.
Laka Allah ya watani
-4-
27 فبراير 2013 - 22:07
-5-
27 فبراير 2013 - 22:41
-6-
1 مارس 2013 - 15:25
في معركة أنوال، بداية القرن العشرين، حدث شيء لا يتكرر كثيرا في التاريخ، وذلك عندما مرغ مقاومون أشداء أنف قوى أوربية عظمى في الوحل، وتم قتل وجرح وأسر عشرات الآلاف من الجنود والجنرالات. لكن عوض استثمار ذلك الإنجاز الباهر، بقي المغرب رازحا تحت الحماية وكأن ذلك الانتصار لم يكن سوى نشوة عابرة، بل حدث ما هو أفظع عندما قصفت إسبانيا وفرنسا شمال المغرب بالأسلحة الكيماوية، ولا تزال تبعات ذلك تطارد المنطقة حتى اليوم.
في الأيام الأولى للاستقلال، وعوض أن تنطلق البلاد بثبات نحو المستقبل ويتحرك المغاربة كرجل واحد، حلقت الطائرات فوق شمال المغرب، مسرح معركة أنوال، وقصفت سكانها بطريقة متوحشة، ثم تم صب المزيد من الزيت على النار عبر عزل المنطقة وتهجير سكانها وكأنها وباء. هكذا بدأت الكوارث سريعا من طرف مسؤولين كان يحركهم الانتقام وليس خدمة الشعب.
ما نريده اليوم ليس الخطابات الطنانة التي تدغدغ مشاعر المغاربة اليوم اقول كلشي عاق وفاق وباراكة علينا من التهريج
-7-
2 مارس 2013 - 23:06
أضف تعليقك