
قيم هذا المقال
الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن (0)
حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون (0)
الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام (0)
“ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور (0)
- الحسيمة.. أحكام بحق خمسة قاصرين على خلفية أحداث إمزورن
- إضراب يشل بروكسل ومواجهات بين متظاهرين مقنّعين والشرطة
- الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن
- حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون
- الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام
- “ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور
- إطلاق أشغال بناء مصنع ضخم لصناعة العجلات بإقليم الدريوش
- الحسيمة.. 6 مليارات سنتيم لتقوية الطريق الوطنية رقم 2
جمعية ايت يوسف وعلي تحتج أمام المجزرة العصرية ببوكيدارن

نظمت جمعية ايت يوسف وعلي لمتابعة احداث بوكيدارن يوم أمس السبت 20 ابريل وقفة احتجاجية أمام المجزرة العصرية (مجموعة الجماعات) وذلك للتنديد بما وصفه المحتجين بالتهميش والإقصاء الي تعاني منه الساكنة.
وعرف الشكل الاحتجاجي حصارا مكثفا من طرف القوات العمومية ورفع من خلاله المحتجون شعارات مرتبطة بالملف المطلبي والوعود الممنوحة لهم كما عبروا عن استنكارهم لاستمرار المنع الذي يطال الاشكال الاحتجاجية بتلمنطقة
و تاتي هذه الوقفة الاحتجاجية حسب أعضاء من الجمعية في إطار البرنامج الاحتجاجي المفتوح لتنبيه المسؤولين و كل الاطراف المعنية للوفاء بالتزاماتهم و كذا ايجاد حلول معقولة لازمة البطالة , التهميش و الاقصاء التي تعاني منها المنطقة بشكل خطير، علما ان هناك مخطط مفضوح يرمي الى اقصاء ابناء المنطقة من اي عملية تشغيل على حد تعبيرهم.
وأوضح المحتجون في الشكل الاحتجاجي مواصلتهم الاحتجاج حتى تحقيق كافة المطالب مؤدين عزمهم "التصدى بقوة لكل انواع التمييز التي يتعاملون بها مع ابناء المنطقة منذ عقود و هذا يتجسد في جلب اليد العاملة من مدن بعيدة بدل تشغيل ابناء المنطقة على اعتبار الاولوية و اصحاب الارض " على حد قولهم.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك