قيم هذا المقال
العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني (5.00)
نشرة انذارية : امطار قوية مرتقبة وثلوج بعدد من الاقاليم (2.00)
أوامر بمغادرة الاتحاد الأوروبي تطال 6670 مغربياً خلال الربع الثالث من السنة (1.00)
اطلاق مشاريع التهئية الحضرية بثلاث جماعات باقليم الحسيمة (0)
الحسيمة.. انقطاع مياه الري بسبب سد واد غيس يفاقم معاناة الفلاحين ومربي الماشية (0)
طنجة المتوسط.. احباط محاولة تهريب ازيد من 8 أطنان الحشيش نحو أوروبا (0)
متزوج وله ابناء .. العثور على معتقل حراكي سابق مـشنوقا داخل منزل بإمزورن (0)
- العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني
- اطلاق مشاريع التهئية الحضرية بثلاث جماعات باقليم الحسيمة
- الحسيمة.. انقطاع مياه الري بسبب سد واد غيس يفاقم معاناة الفلاحين ومربي الماشية
- طنجة المتوسط.. احباط محاولة تهريب ازيد من 8 أطنان الحشيش نحو أوروبا
- متزوج وله ابناء .. العثور على معتقل حراكي سابق مـشنوقا داخل منزل بإمزورن
- إخلاء عشرات المنازل في بلدة هولندية بعد العثور على متفجرات داخل منزل
- نشرة انذارية : امطار قوية مرتقبة وثلوج بعدد من الاقاليم
- المحكمة الابتدائية بالحسيمة تُدين مروج مخدرات بتسع سنوات حبسا
وزارة الداخلية ترفع الحظر عن الأسماء الأمازيغية
أفادت مصادر صحفية أن وزارة الداخلية قد قررت اخيرا رفع الحظر عن تسجيل الأسماء الأمازيغية في سجلات الحالة المدنية بعد الجدل الكبير الذي كان يخلفه هذه الموضوع بسب رفض المسؤولين تسجيل الاسماء المنحدرة من أصول أمازيغية.
واوردت يومية الصباح ان الحركة الامازيغية تلقت بارتياح قرار ضباط الحالة المدنية قبول التصريح بالولادة في سجلات الحالة المدنية لأسماء أمازيغية، .
وياتي هذا القرار حسب ذات المصادر بعد جواب محند العنصر وزير الداخلية عن سؤال بمجلس المستشارين أعلن فيه رفع الحظر عن الأسماء الأمازيغية٬ وتوجيه مذكرة تحث جميع ضباط الحالة المدنية على قبول طلبات تسجيل المواليد بأسماء أمازيغية.
وأضافت ان مصادر بوزارة الداخلية أفادت بخصوص استبدال الأسماء العائلية٬ بأن عدد الطلبات المتوصل بها أخيرا بلغ أكثر من ألفي طلب٬ ورئيس الحكومة يصدر ستة مراسيم في الموضوع.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك