الوزيرة الريفية نجاة بلقاسم تشرف على اول زواج لمثليين بفرنسا

انا اعرف ان السيدة الوزيرة نجاة تمثل فرنسا وليست ريفية اذا كانت تنتمي الى الريف فعلى السادة الصحفيون الذين يسمون نجاة بي الريفية فعليهم ان يقول نجاة المغربية بدون عنصرية فهي الان تنتمي الى الفرنسيون لا تمثل المغرب عندما ناءخذو الموضوع ناءخده بجدية ونسمي الاسماء بي اسماءها ارجو النشر ادا كانت هناك الشفافية

اخواني،اخواتي احس بغيرتكم لكن ما عسانا ان نفعل هذه هي الحقيقة و لا مجال للهروب منها، هي ريفية مثلنا و لا يجب ان نعترف بمن يشرفنا و فقط و ان نلغي الذي يذلنا بل يجب ان نعترف به ايضا لكن يجب بموزاة مع ذالك ان نندد بما صدر منه و ان نتبرأ منه.و في الاخير لعنة الله على مثل هذه الريفية.

أعتقد أنه كان لا داعيا من نشر مثل هذه الهراءات و الأخبار المهترئة لأنها لا تقدم للقارئ أو المستمع أي فكرة و ليس هذا بإنجاز عظيم ينبغي الاحتفاء به و جعله يترصد المنابر الإعلامية لأن ما قدمتموه هو اسوأ ماوصلت إلى دناءة الانسانية و هي نقطة سوداء تحتسب على الفكر الانساني و ليست سمة حضارية أو إحدى مظاهر الديموقراطية واحترام الحريات بقدر ما هي ثمرة حضارة مشوهة و إنسانية محبطة و حرية قذرة فالمرجو مثل هذه الأخبار التي لا تغني ولا تسمن من جوع لا تشوهوا بها منبركم الإعلاميي أصدقائي في موقع دليل الريف.هذا القوم اقل قيمة من الحيوان .ارأيت يوما حمارا تزوج بحمار.
هذه جريمة في حق الفطرة الانسانية هذا ليس غريبا لمن اطلق العنان لهواه حتى الحيوانات لا تتزاوج بين ذكورها فكل شئء ممكن في أمة لا تعرف الإنسانية والأخلاق هدفها هو البرهان والكفر.
، والله نحن المسلمين عيب وعار علينا أن نشاهد مثل هذا,أما الوزيرة فهي أولا نحن كأبناءالريف بريؤون منها ليس كل من يصرح أنه ريفي يعني أنه ريفي فكثير من العرب حينما تسألهم ياقولون لك أنني ريفي وهو في الأصل أبدا أن يكون ريفي ليس من يعيش هنا على ترابنا حقبة من الزمن إذن هو ريفي.
الزواج فى كلام الله تعالى هوانجاب الاطفال والتناسل حتى يتسنى للجنس البشرى ان يعمر ولا يندثر نطلب فى كل صلاة ان يحفضنا من هذه الحضارة فى هذا العصر الملحد المليء بالجهل ,إنها ليست ثورة على الفطرة التي فطر عليها الإنسان و لكنها ثورة على خالق هذا الكون الله عز و جل ، و يمكرون و يمكرون الله و الله خير الماكرين .
و إنها لوصمة عار في جبين فرنسا التي تتشدق بالحرية الوسخة المقززة البشعة...من قال اننا نعيش في عصر التقدم والتكنولوجيا بل العكس نحن نعيش عصر الجاهلية بعينها قوم لوط قد عادوا الى عصرنا و بالقانون فلن لنستغرب فانها الجاهلة نعيشها من جديد اللهم احفظنا واحفظ الامة الاسلامية امين يا رب.
اللهم احفظ ملكنا حامي الملة و الدين.
وشكرا لكم ...
كطلان.يحييكم

حينما نسمع الحرية عند هؤولاء إلا أنها تقف فقط تحت بطونهم ولايدركون ماهي الحرية الحقيقية التي تضمن كسب القوت اليومي للبشرية أما هذا النوع من الزواج فكما قال أخونا catalan الكريم جزاه الله خير الجزاء على مقولته الزواج يعني انجاب الأطفال وتبني الأسرة وليس كهذا النوع من الزواج التي يستمتع بالمؤخرة المملوءة بالغائط والفيروس وليس كالحلال الذي استحله الإنسان الذي يكمل به دينه ليبني أفراد الأسرة أما تلك الماجوسية الساقطة التي تشرف على قوم لوط وحزب الشيطان فحاشا ولله والملائكة التي توجد معنا في كل مكان أن تكون هذه مسلمة مادام رضوا بها لأنها اتبعت ملتهم وكما الله عزوجل في محكم كتابه الكريم لن ترضا عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم فسبحان الله لهذا الكتاب الذي أنزل على أخير الناس فكل شيء مفصول وموزون ،لايغادر صغير ولاكبيرة وهو معنا في كل زمان ومكان وأجيال بعد أجيال وهو يتحداهم لأن نعمة العقل يحكم اللهم أرنا فيهم برهانك كما فعلت بقوم لوط وعاد وثمود.
أعز الله الإسلام والمسلمين بنورهم نور على نور يهدي لله نوره من يشاء
والله متم نوره ولو كره الكافرون

la7awala wala 9awata bilah

كل واحد يغني على هواه. البعض يستعمل الدين لدخدير الآخرين وبما أن الإنسان ولد حراً وهو المسؤول على نفسه في حياته ولا يحق لأحد أن يكون وصياً عليه ,فمن يريد الذهاب إلى الجنة فالطريق مفتوح وكذالك إلى جهنم. فهناك من يعبد الله وحده فقط , وهناك من يعبد الشيوخ والملوك والطغاة وكبار التماسيح أصحاب المؤخرات والبطون الكبيرة المليئة بالمحرمات وأكل أموال اليتامى بغير حق.إذا كانت أول ريفية أشرفت على زواج المثليين (الزومل) في فرنسا العلمانية المسيحية. ماذا نقول على الشواذين (الزوامل) الذين تزوجوا أمام الملأ وبحضور الصحافة والكاميرات في مدينة القصر الكبير وأن الحاج YOUTUBEأوثق ذالك الزواج المخزي في صفحته وفي دولة مسلمة ودستورها ينبثق من الإسلام كما يدعون ورئيس الحكومة من حزب أخونجي .أما عن مدينة مراكش حدث ولا حرج فالمدينة أصبحت قبلة للشواذ في إفريقيا يقصدها ملايين من اللواطين عبر العالم لممارسة الدعارة مع أطفال لا تتعدى أعمارهم عن 12 سنة وبحماية من شرطة السياحة.