
قيم هذا المقال
- شباب الريف الحسيمي ويحقق أول انتصار في البطولة
- التحقيق مع شرطي في مدريد بتهمة قتل تاجر مخدرات بالرصاص
- حجز مبلغ ضخم من العملة الصعبة لدى مهاجر بميناء الناظور
- منظمة شباب الأصالة والمعاصرة تختتم مؤتمرها الوطني الثاني وتنتخب قيادة جديدة
- موكب زفاف مغري يثير الفوضى في بروكسيل
- اطلاق مشروع لصيانة طرق إقليمية بالحسيمة
- الحسيمة.. 1,2 مليار لبناء قاعة رياضية بجماعة بني حذيفة
- انفجارات قوية تهز عمارة سكنية في هولندا
اسبانيا تحيي الذكرى المئوية لإغراق باخرة حربية من قِبل الريفيين قرب الحسيمة

جرى اليوم 11 يوينو باحد مقابر مليلية حفلا تابينيا لعدد من الجنود والضباط التابعين للبحرية الاسبانية والذين قتلوا في هجوم للمجاهدين الريفيين سنة 1913 على قارب حربي كان يطلق عليه اسم "الجنرال كونشا" والذي كان يقوم بحراسة السواحل من اعمال القرصنة ويؤمن وصول القورارب الاسبانية الى جزيرة النكور المحتلة .
وكان الزورق حسب السلطات الاسبانية قد ابحر من سواحل غرناطة في يوم 10 يونيو 1913 في اتجاه جزيرة النكور وانه واجه ضباب كثيف على بعد اميال من وصوله الى الجزيرة قبل ان يتعرض لهجوم من طرف رجال قبائل الريف التي كانت تسيطر على المنطقة البحرية خصوصا قبائل بني ورياغل وبقويا حيث ستسفر العملية عن قتل 16 جندي وضابط من بينهم قائد السفينة وجرح 17 واسر 11 قبل ان يتدخل زورق حربي اسباني اخر لينقذ ما تبقى من طاقم الزورق .
وعلمت شبكة دليل الريف ان هذا الحفل الذي اقيم باحد مقابر مليلية حيث دفن ثلاث جنود من اصل 16 الذين قتلوا في العملية حضره القائد العام للمليلية، ألفارو دي لا بينيا، ومندوب الحكومة، عبد المالك البركاني و قائد سلاح البحرية، فيديريكو دي لا بوينتي، وعدد من الضباط و العسكرين الاسبان.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

-1-
12 يونيو 2013 - 00:05
-2-
12 يونيو 2013 - 13:09
-3-
12 يونيو 2013 - 16:44
-4-
26 يوليوز 2016 - 12:44
فلعلم جميع المغاربة ان قبيلة ايت ورياغل كانت لا تعرف البحر ابدا ابدا وكل المناطق البحرية باقليم الحسيمة كانت تابع اقليميا لقبيلة بقيوة وهذه القبيلة هي من اغرقت السفن الاسبانية وهو سبب قيام بوشتى البغدادي بمساعدة قبيلة بني ورياغل في ابادة قبيلة بقيوة والسيطرة على اراضيها
فحذاري يا مغاربة ان تقرؤوا التاريخ بالخطا فعبد الكريم الخطابي ليس بذلك الملاك الذي يوصف به لانه اجتث كل اراضي المجاهدين وتركها لورثته الذين يبيعون فيها الان
فالمجاهدين الحقيقيين هم الذين استشهدوا في انوال وفي صباديا حيث تم محاصرتهم من طرف الاسبان بمساعدة ابن عم عبد الكريم الباشا سليمان وترك هناك البقيويين بزعامة الرايس سيبيرا يواجهون الموت ولم يمد له عبد الكريم باي مساعدة لانه كان قد فاوض فرنسا في شان استسلامه وذهابه الى جزيرة لارينيون مع امتيازات كبيرة تاركا ورائه المجاهدين يقتلون هههههههههههه هذا هو الجهاد يا سادة
أضف تعليقك