بنشماش وتنامي ظاهرة التشيُّع لدى المهاجرين

khooya hakim etsafa gi dabozz waha

كان على بن شماش وهو إسم مشكوك فيه لأن كلمة( بــن) إبتكرها بني صهيون وبـن غريون وبن مشيش وجميع بني كلبون. كان عليك أن تطرح سؤالاً في ما يتعلق بمنطقة الريف المحاصرة منذ 1956من قبل المخزن والخونة من أمثالك.ألا تستحيي من نفسك وأنت نائب عن منطقة مهمشة ولا يوجد فيها معمل واحد و حتى أصبح أهل المنطقة يفرون منها على قوارب الموت بإتجاه الدول المسيحية التي لا تؤمن بالشيعة ولا بالسنة ولا بدين الإرهابيين,ولاكن تؤمن بحقوق المواطن من مأكله وملبسه ورعايته حتى الموت. وماذا أوجد مذهبك المالكي السني سوى البطالة والسرقة والدعارة والمخدرات واللوطية والأمية والقحط والرشاوي والفساد الإداري والأخلاقي.هل تعرف أن مذهبك المالكي ينجب 54000 سفاح سنويا بسبب الدعار؟ هل تعرف أن بين 600و800 عملية إجهاض تقع في المغرب يومياً؟ هل تعرف أن المغرب مازال ينخره داء السل بـ27.000 حالة سنوياً؟ هل تعرف أن 96.640 حالة طلاق وقعت سنة 2012. هل تعرف أن المغرب يتسابق مع تايلند في الدعارة للجائزة الأولى. شكراً للناشر

نائب برلماني عن منطقة محاصرة من الأعراب منطقة الريف المهمشة لولا أوروبا الغربية التي هاجر إليها حوالي 80 % من سكانها لكانوا يعيشون كالقرود في جبال الريف. هل يحق لحكيم بن شماش أن يوجه سؤال ديني والدين بريئ منه في البرلمان ,ومادخل السنية والشعيية وكل مذاهب الدمار الشامل التي إستوردوها من الشر الأوسخ لإستعباد الشعوب الأخرى بدين مزيف والسطو على أراضيهم بدين قريش. أهل المنطقة تريد فرص الشغل المعامل والبنية التحتية والمستشفيات والجامعات والمواصلات والقطارات المعلقة وتراموري وTGV لا بتدشين المساجد في كل زيارة للمنطقة >>>>> كفى من المساجد.

خسر السائل والمسؤول،عن أي صيانة يتحدث توفيق، توفيق يتحدث عن صيانة أضرحة أسياده الذين بنى وشيد لهم معابد في فاس و في سلا، ثم قولهم الإسلام المغربي ،وهذا صحيح لأن الإسلام المغربي يعني عبادة القبور والطواف حولها والحج اليها قصد قضاء الحاجات،والذبائح هناك،وكل مظاهر الشرك بالله، والبدع والخرفات والحروز والسحر والشعوذة، ويعني بالإسلام المغربي أن يكون الإنسان في المسجد وفي البارات وفي أماكن القمار والسرقة ،فالمسلم المغربي عندهم هو من يكون كالقمامة ، (مجموع فيه كاملين)،ثم يتحدث توفيق عن المثلث الرهيب كما يسميه أحد العلماء في المغرب،
- فقه مالك
-وعقيدة أبي الحسن ،وكأن الإمام مالك كان على غير عقيدة ،مع العلم أن عقيدة مالك أنقى وأنظف وأسلم من عقيدة أبي الحسن والتي هي عبارة عن أخلاط وأغلاط ، لكن عقيدة مالك لاتوافق أهواء الحكام،لذلك عدلوا عنها وراحوا يبحثون عن التلفيق والترقيع،
- تصوف الجنيد ،وكأن مالكا لم يجدوا عنده الأخلاق،وفي هذا اتهام ضمني لمالك رحمه الله بأنه كانت عنده أزمة أخلاق لذلك راحوا يبحثون عنها في مكان آخر على حد شخص (كيتقض فاخذا الزيت من هنا والسكر من هناك والصابون من هنالك)!!! تخربيق