
قيم هذا المقال
الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن (0)
حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون (0)
الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام (0)
“ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور (0)
- الحسيمة.. أحكام بحق خمسة قاصرين على خلفية أحداث إمزورن
- إضراب يشل بروكسل ومواجهات بين متظاهرين مقنّعين والشرطة
- الناظور.. التحريض وتلقي تمويلات أجنبية مشبوهة يقود سعيد الشرامطي الى السجن
- حافلة لنقل المسافرين تتعرض لحادثة سير على الطريق الوطنية رقم 2 نواحي شفشاون
- الحسيمة .. ساكنة دواوير بجماعة لوطا بدون مياه الشرب منذ أيام
- “ذاكرة السلام” شعار الدورة 14 لمهرجان سينما الذاكرة المشتركة بالناظور
- إطلاق أشغال بناء مصنع ضخم لصناعة العجلات بإقليم الدريوش
- الحسيمة.. 6 مليارات سنتيم لتقوية الطريق الوطنية رقم 2
مهاجر مغربي ببلجيكا يصعق ابنيه في مغطس ماء ويرديهما قتيلين

أوردت مصادر صحفية بلجيكية ان طفلان مغربيان لقيا مصرعهما في بلجيكا على يد الدهما بالصعق الكهربائي بسبب خلافات بين الام البالغة من عمرها 40 عاما والاب عبد المجيد البالغ من العمر حوالي 54 عاما.
واوضحت نفس المصادر ان الطفلان ياسين ووائل، اللذان كَانا قيد حياتهما، في ربيعيهما الخامس والثالث، على التوالِي، راحَا ضحيَّة خلافٍ بين والديهما، بعدما طلبت الام مغادرة البيت والانفصال عن الوالد الذي رفض الانفصال وقام بتهديدها.
واستناداً إلى التحقيقات التي أجرتها الشرطة الفيدراليَّة في بلجيكَا تضيف المصادر الصحفية ان الطفلين ياسين ووائل كانَا بمغطس ماءٍ في البيت، رمَى فيه الأبُ بمجفف الشعر، تسببَ في صعقهما كهربائيًا، بشكل مميت.
واستمعت الشرطة الفيدرالية إلى اقوال الأب عبد المجيد، الذي يرجحُ أن يكون الانتقام من زوجته قد دفعهُ إلى قتلِ ابنيه الصغيرين، سيما وأنهُ سبق ان كتبَ قبل ذلك على الفايسبوك عبارة "إذَا ما رحلتِ، فإننِي سأرحلُ بدورِي مع الابنين".
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

-1-
5 غشت 2013 - 17:11
* entre les deux conjoints
* entre les parents et leurs enfants.
Ceci est peut être dû aux diverses "manipulations" des parents et des enfants par une culture trop libérale et agressive vis à vis des valeurs familiales.
Pas loin de là, un jeune de 21 ans a tué son père.
La presse ne relate pas tout et je dois dire à ceux qui sont restés au Maroc :
vous n'avez pas perdu l'essentiel, car il se perd ici
أضف تعليقك