قيم هذا المقال
مضيان يدعو الى إنعاش السياحة بالحسيمة وتوسيع الرؤية الوطنية لتشمل كل الجهات (0)
المغرب.. إحباط 42.437 محاولة للهجرة السرية إلى غاية نهاية غشت الماضي (0)
مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام (0)
تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية (0)
- شباب الريف الحسيمي يعود بهزيمة من الدار البيضاء
- المغرب.. إحباط 42.437 محاولة للهجرة السرية إلى غاية نهاية غشت الماضي
- قرب استئناف أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة
- مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام
- تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية
- مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي
نجل لمساعدي يبرئ القصر ويتهم بنسعيد وبنبركة والفيقه البصري بقتل والده
في حوار لخليل لمساعدي نجل القائد البارز في جيش التحرير المغربي بالريف عباس لمساعدي مع جريدة "المساء" المغربية في عددها لنهاية هذا الأسبوع اتهم خليل كل من المهدي بن بركة وبنسعيد ايت يدر والفقيه البصري كونهم من اشرفوا على مقتل والده.
والمثير في هذا الحوار ان نجل لمساعدي برأ القصر من دم والده مشيرا ان القصر لم تكن في مصلحته قتل عباس لمساعدي لانه "كان يقيم به نوعا من التوازن مع بنبركة وعلال الفاسي".
كما تحدث نجل لمساعدي في ذات الحوار عن ردة فعل الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي حول خبر مقتل عباس المساعدي حيث صرح في نفس الحوار ان الخطابي صرح لمقربين منه "ان عباس لمساعدي ارتكب خطا كبيرا لانه لم يقتل بنبركة امام المحكمة العسكرية يوم اعتقله جيش التحرير".
هذا وتحدث خليل لمساعدي ايضا كيف رفضت زوجة عباس لمساعدي الزواج من شخص اقترحه عليها الحسن الثاني بعد مقتل زوجها مضيفا انها قالت للحسن الثاني " لن أتزوج وإذا أردت أن تشنقني فاشنقني".
هذا واثارت قضية مقتل عباس لمساعدي الكثير من الجدل في ظل عدم وجود قرائن كافية حول الموضوع على الرغم من بعض التصريحات المتباينة، خاصة الحسن الثاني في "ذاكرة ملك" الذي يتهم بنبركة، والمحجوبي احرضان في مذكراته الذي يتهم بنسعيد ايت يدر، واخيرا وليس اخير خليل عباس لمساعدي الذي يتهم بنبركة وبنسعيد ايت يدر والفقيه البصري.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك