
قيم هذا المقال
شباب أمازيغ يعلّقون مشاركتهم في دينامية "جيل زد" احتجاجا على تصريحات مسيئة للهوية الأمازيغية (0)
تلاميذ نواحي اقليم الحسيمة يحتجون على غياب المياه بمراحيض المؤسسات التعليمية (0)
قضية اختفاء مروان المقدم..معطيات جديدة بخصوص تسجيلات الكاميرات (0)
- الحسيمة.. اندلاع حريق بحي آيت موسى واعمر بمدينة إمزورن
- شباب أمازيغ يعلّقون مشاركتهم في دينامية "جيل زد" احتجاجا على تصريحات مسيئة للهوية الأمازيغية
- تلاميذ نواحي اقليم الحسيمة يحتجون على غياب المياه بمراحيض المؤسسات التعليمية
- قضية اختفاء مروان المقدم..معطيات جديدة بخصوص تسجيلات الكاميرات
- لفتيت: توسع قياسي في زراعة القنب الهندي المقنن
- تسجيل هزتين أرضيتين قبالة سواحل اقليم الحسيمة
- مصرع شخص في اطلاق نار جنوب اسبانيا
- حجز كمية كبيرة من الحشيش بمدينة الحسيمة
حفل استقبال للبقالي بطنجة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

-1-
13 مايو 2014 - 08:24
-2-
13 مايو 2014 - 10:16
ما اعظم ان تعيش شامخا عزيزا كريما مدافعا عن قناعاتك
ما اذل ان تعيش متأ طأ الراس منصاعا صاغرا متخاذلا خبزويا مستحمرا دون هدف
-3-
13 مايو 2014 - 10:22
ما اذل ان تحيى ذليلا صاغرا منصاعا خبزويا مستحمرا .
اتمنى لهذا البطل التوفيق في حياته النضالية وتحية لكل الشرفاء الغيورين على هذا الوطن الذين يقولون لا ثم لا لحياة الذل والمهانة
-4-
13 مايو 2014 - 12:49
عاش الريف. وعاش المسلمين.
هنيئا أخي عبد الحليم والحرية لكافة المناضلين.
-5-
14 مايو 2014 - 23:18
سكون يُخيّم على كل شيء
صمت رهيب وهدوء عجيب ليس هناك سوى موتى وقبور
انتهى الزمان وفات الأوان
صيحة عالية رهيبة تشق الصمت
يدوي صوتها في الفضاء توقظ الموتى
تبعثر القبور
يقول الإنسان يومئذ المفر؟؟!!تخيل الحساب
تنشق الأرض
يخرج منها البشر
حفاة عراة
عليهم غبار قبورهم
كلهم يسرعون يلبون النداء فاليوم هو يوم القيامة لا كلام
ينظر الناس حولهم في ذهول
هل هذه الأرض التي عشنا عليها ؟؟؟
الجبال دكت
الأنهار جفت
البحار اشتعلت
يقول الإنسان يومئذ المفر؟؟!!تخيل الحساب ؟
الأرض غير الأرض
السماء غير السماء
لا مفر من تلبية النداء
يقول الإنسان يومئذ المفر؟؟!!تخيل الحساب
وقعت الواقعة !!!!
الكل يصمت الكل مشغول بنفسه لا يفكر إلا في مصيبته
الآن اكتمل العدد من الإنس والجن والشياطين والوحوش
الكل واقفون في ارض واحدة
فـــجـأة ... تتعلق العيون بالسماء إنها تنشق في صوت رهيب يزيد الرعب رعبا والفزع فزعا يقول الإنسان يومئذ المفر؟؟!!تخيل الحساب ؟
ينزل من السماء ملائكة أشكالهم رهيبة
يقفون صفا واحدا في خشوع وذل
يفزع الناس يسألونهم
أفيكم ربنا ... ؟؟؟!!!
ترتجف الملائكة
سبحان ربنا
ليس بيننا ولكنه آت ...
يتوالى نزول الملائكة حتى ينزل حملة العرش ينطلق منهم صوت التسبيح عاليا
في صمت الخلائق
ثم ينزل الله تبارك وتعالى في جلاله وملكه ويضع كرسيه حيث يشاء من أرضه
ويقول سبحانه :
( يا معشر الجن والإنس إني قد أنصت إليكم منذ أن خلقتكم إلى يومكم هذا أسمع قولكم وأبصر أعمالكم ..)
فأنصتوا إلي
فإنما هي أعمالكم وصحفكم تقرأ عليكم
فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه
الناس أبصارهم زائغة والشمس تدنو من الرؤوس من فوقهم لا يفصل بينهم وبينها إلا ميل واحد
يقول الإنسان يومئذ المفر؟؟!!تخيل الحساب
ولكنها في هذا اليوم حرّها مضاعف
أنا وأنت واقفون معهم نبكي دموعنا تنهمر من الفزع والخوف
الكل ينتظر ويطول الانتظار
خمســــــــــــون ألف سنة ؟
خمسون ألف سنة ولا شربة ماء
تلتهب الأفواه والأمعاء
الكل ينتظر
البعض يطلب الرحمة ولو بالذهاب إلي النار من هول الموقف
وطول الانتظار
تقف لا تدري إلي أين تمضي إلي الجنة أو النار .
أضف تعليقك