قيم هذا المقال
مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش (0)
توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية (0)
تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة (0)
- استغلال طفل في التسول يقود سيدتين الى المحاكمة بالحسيمة
- مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش
- الطبقة العاملة باقليم الحسيمة تخلد ذكرى فاتح ماي
- حادثة سير خطيرة بمركز جماعة الرواضي باقليم الحسيمة
- توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية
- تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة
- لقجع : المشاريع المرتبطة بكأس العالم 2030 انطلقت في كافة المجالات
- رأي: الرقابة القضائية على الفرق الرياضية.. شباب الريف الحسيمي نموذجا
حسيمي يتزعم قائمة حزب "القراصنة" ببروكسيل في الانتخابات الإقليمية
ظهر مؤخرا حزبا جديدا في بلجبكا باسم حزب "القراصنة" والذي يعتزم دخول غمار الانتخابات الإقليمية المزمع إجراءها في 25 ماي الجاري .
مروان الموساوي شاب بلجيكي من اصل مغربي اختار الترشح باسم الحزب الجديد ويتزعم لائحة بمنطقة بروكسيل العاصمة .
ويقول الشاب المغربي المنحدر من الحسيمة ان اختياره للحزب القراصنة جاء لكونه حزبا مبنيا على التشارك والإبداع عكس الاحزاب التقليدية.
وللاشارة فان فكرة انشاء حزب القراصنة ظهرت في السويد في الأول من يناير 2006 بزعامة ريكار فالكفينغ. وسبق تشكيل الحزب وجود مجموعة ضغط غير رسمية أطلقت على نفسها اسم "مكتب القراصنة".
وسرعان ما اجتذب الحزب إلى عضويته منتسبين كُثرا وصل عددهم إلى 50 ألفا عام 2009 ليصبح بذلك ثالث أكبر حزب في السويد. وكان لذلك النجاح أثره في قيام أكثر من 40 حزب قراصنة في أرجاء العالم، معظمها في أوروبا.
تقوم فلسفة الحزب على مناهضة أي اقتحام لحياة الأفراد والجماعات والتنظيمات سواء في العالم الافتراضي أو في الواقع. ويدعو الحزب إلى ضرورة تسهيل الوصول إلى المعلومات الرسمية ومعلومات عن السياسيين المنتخبين بكل شفافية وذلك بغرض مراقبة عملهم وتقييم أدائهم.
ويحذر حزب القراصنة من احتكار المعلومات من طرف جهات معينة دون غيرها، لأن من يملك معلومات أكثر تكون لديه سلطة على الآخرين.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (1 )
-1-
21 مايو 2014 - 10:33
le seule problème qui'il va renconter c'est un problème purement financier, car la politique dans les pays dévellopés est une affaires de marketing c'est à dire celui qui possèdent les moyens de payer les meilleurs boites de communications, pour faire sa comagnes, c'est lui qui gagne le pari donc c'est une affaires d'argent......
أضف تعليقك