إيداع رافع راية داعش ببني بوعياش السجن بسلا

ولاد الخارج مهورين مساكن، كيعيشو فبلاد الكفر العام كامل كيدخلو المغرب فرحانين بالحي و القنادر كيسحابلهم بلاد اسلامي من المطار لزاكي هادشي غير رفع راية السلام ( مش ديال داعش) كحصلوه كيصلي الفجر اعدام دريكت

الإسلام داعشيا او غير داعشي عبارة عن أعراف قبلية بدائية لا تصلح لزمننا فكل من يتشبث بها ويريد ان يفرضها علينا يجب إيداعه السجن حتى ينتهي عن غيه ويستفيق من سكرة الأفيون

بدأت مجاهدات النكاح جزاهم الله على قدر ما قدموا، بالتوافد إلى أوطانهم و هنَّ حوامل، ولكن في أرحامهم ثمرة جهاد مع ألاف المجاهدين. التنوير الذي حصل من خلال شيوخ السلفية بنسخ الآية القرآنية التي تتحدث عن العدة بعد النكاح، و المعروف فقهاً أن النبي لم يكن متاحاً له أن ينسخ آية بحديث، أي يبطل مفعول آية. إن الله جعل لجلالته هذه الخاصية "ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير"، لكن قد يكون شيوخ جهاد النكاح قد وصلوا إلى مراتب تتجاوز مراتب الأنبياء، وصلوا قاب قوسين أو أدنى و ربما منهم من يعتقد ب "أو أعلى" لإن الأمر يتطلب نسخ قاعدة و كلام الله و إستبداله بآخر. و هنا أتكلم عن العدة حيث تم لغيها في جهاد النكاح. و عواقب نسخ هذه الآية له مترتبات.
ذكرت اذاعة صوت روسيا أنه عادت الفتاة عائشة البكري البالغة من العمر 15 عاما إلى وطنها السعودية، بعد أداء "جهاد النكاح" في سورية مع المقاتلين المسلحين الذي أفتاه بعض رجال الدين السلفيين منذ أكثر من نصف عام. ونقلت بعض وسائل الإعلام عن عائشة بأنها مارست "نكاح الجهاد" مع أكثر من ألف مجاهد في سورية من مختلف الجنسيات، معظمهم كان من الجزائر. وعادت الفتاة حاملا ولكن لا تعرف ممن، علما أنها تعتقد أن والد الجنين هو أحد زعماء حركة "جبهة النصرة"، حيث نال منها حصة الأسد.