قيم هذا المقال
الحسيمة.. تقديم وتوقيع كتاب "الوطنية التحريرية والسياسية في المغرب" لمؤلفه علي الإدريسي (0)
استعدادا لاستقبال الجالية.. اجتماع للجنة المغربية الإسبانية المشتركة (0)
مسرحية "أدجون" تختتم ملتقى أمزيان للمسرح الأمازيغي بالناظور (0)
- الحسيمة.. تقديم وتوقيع كتاب "الوطنية التحريرية والسياسية في المغرب" لمؤلفه علي الإدريسي
- ارتفاع في كمية مفرغات الصيد البحري بميناء الحسيمة
- مشروع لتهيئة مسالك قروية بجماعات اقليم الدريوش
- انخفاض ليالي المبيت بمؤسسات الإيواء السياحي بجهة الشمال
- استعدادا لاستقبال الجالية.. اجتماع للجنة المغربية الإسبانية المشتركة
- مسرحية "أدجون" تختتم ملتقى أمزيان للمسرح الأمازيغي بالناظور
- أستاذة تُعنف تلميذًا يتيما في امزورن وتثير موجة استياء
- رأي : الريف و أهله.. مخفيون في التاريخ و التاريخ مخفي عنهم
صندوق أممي يدعم برنامج تنمية جهة طنجة تطوان الحسيمة
عقد رئيس مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة إلياس العماري، يومه الأربعاء بمقر منسقية الأمم المتحدة بالرباط، جلسة عمل مع الدكتور لؤي شبانه ، المدير الجهوي لصندوق الأمم المتحدة للسكان UNFPA في منطقة الدول العربية ASRO، وفيليب بوانصو، الممثل المقيم للأمم المتحدة بالمغرب، والمسؤول عن صندوق الأمم المتحدة للتنمية بالمغرب.
وخلال الاجتماع، تمت مناقشة تفعيل ما تم الاتفاق عليه في اجتماع سابق بمقر مجلس الجهة بطنجة منتصف فبراير الماضي مع الدكتور جورج مكرم جورجي، المدير القطري لصندوق الأمم المتحدة للسكان في ليبيا والمغرب سابقا. حيث تقرر العمل المشترك بين صندوق الأمم المتحدة للسكان وبين مجلس الجهة من أجل إعداد وتنفيذ مشاريع تنسجم مع برنامج التنمية الجهوية الذي تمت المصادقة عليه في الدورة الاستثنائية الأخيرة، وذلك ضمن ثلاثة مجالات تدخل ضمن اختصاصات هذا الصندوق، وهي: أولا، المساواة بين الجنسين، وثانيا، الصحة الإنجابية، وثالثا الشباب، وتقديم الدعم على مختلف المستويات.
كما سيعمل الصندوق على دعم قدرات الجهة لإرساء قاعدة إحصائية للمعطيات، تمكنها من التخطيط والبرمجة واتخاذ القرارات وقياس المؤشرات، استنادا إلى أرقام إحصائية دقيقة، وذلك بتعاون مع المندوبية السامية للتخطيط.
وقد تم الاتفاق، أيضا، على الشروع في الإعداد لإبرام اتفاقية تجمع الأطراف المعنية، وتدقق في مجالات التعاون وآليات التنفيذ، حيث ستشرع اللجن التقنية في عقد اجتماعاتها ابتداءا من الأسبوع المقبل.
وعبر الممثل المقيم للأمم المتحدة بالمغرب عن استعداده للعمل مع جهة طنجة تطوان الحسيمة من خلال إشراك منظومة الأمم المتحدة بالمغرب بفروعها المختلفة: UNISCO –UNICEF-PNUD-FAO-BIT-OMS... لمواكبة ودعم تنفيذ البرنامج الجهوي للتنمية الذي يحدد مجالات التدخل وأولوياتها خلال السنوات الخمس القادمة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا العمل المشترك، يعتبر أول تجربة لصندوق الأمم المتحدة للسكان في العمل مع الجهات، حيث اعتمد جهة طنجة تطوان الحسيمة كجهة نموذجية في أفق العمل مستقبلا مع باقي الجهات.
وبعد لقائهم بالمسؤول الأول بجهة طنجة تطوان الحسيمة، برمج المسؤولون الأمميون اجتماعات مع مسؤولين بوزارة الخارجية والمندوبية السامية للتخطيط.
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (4 )
-1-
4 مايو 2017 - 00:24
-2-
4 مايو 2017 - 00:49
-3-
4 مايو 2017 - 12:55
LE MAKHZEN continue d’appliquer les mêmes politiques systématiques depuis des décennies de telles sorte à marginaliser LA RÉGION DU RIF
Pour développer un territoire quelconque il vous faut construire des infrastructures de base de hautes qualités c'est aussi simple que cela apparu...LES INVESTISSEURS ne viendraient pas miser leurs capitaux dans une région du RIF qui manque d’infrastructures de logistiques comme celles que je viens d'énumérer et d’énoncer
Pourquoi LES BANQUES MAROCAINES qui siphonnent LES TRANSFERTS DE NOTRE DIASPORA EN EUROPE notamment n'investissent pas suffisamment dans les projets porteurs d'espoirs et créateurs d'emplois pour nos jeunes au RIF,il s'agit de banques marocaines de : TIJARIWAFABANK et LA BANQUE POPULAIRE dit ( CHAÂBI) qui n'a rien de populaire que le détournement des dépôts bancaires des Rifains...BMCI et BMCE aussi et d'autres banques qui profitent des dépôts bancaires du PEUPLE RIFAIN sans retour ...Si comme nos dépôts bancaires ne sont utiles qu'à sens unique dans le sens des intérêts de ces BANQUES MAROCAINES
Vous avez déjà relevé au RIF,qu'une banque a investi dans la construction d'une " route rurale " qui désenclaverait un village notamment même en petite distance quelques kilomètres ?! jamais...etc
Nous avons attendu plus de 80 ans pour que les choses changent,notre patience était très longue et ils veulent al faire durer pour des siècles alors que LA RÉGION DU RIF à quelques encablures de L'EUROPE et qui a UNE PUISSANTE DIASPORA EN EUROPE aurait dû avoir LA PRIORITÉ DE L’ÉTAT DU MAKHZEN en matière de développement des infrastructures particulièrement et du développement durable de manière générale...etc
-4-
4 مايو 2017 - 15:04
أضف تعليقك