قيم هذا المقال
مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش (0)
توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية (0)
تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة (0)
- استغلال طفل في التسول يقود سيدتين الى المحاكمة بالحسيمة
- مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش
- الطبقة العاملة باقليم الحسيمة تخلد ذكرى فاتح ماي
- حادثة سير خطيرة بمركز جماعة الرواضي باقليم الحسيمة
- توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية
- تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة
- لقجع : المشاريع المرتبطة بكأس العالم 2030 انطلقت في كافة المجالات
- رأي: الرقابة القضائية على الفرق الرياضية.. شباب الريف الحسيمي نموذجا
الامطار تكشف اختلالات جسيمة في انجاز المقطع الطرقي بني بوعياش اجدير (فيديو)
كشفت الامطار التي تساقطت خلال السنوات الاخيرة عن اختلالات كبيرة في انجاز المقطع الطرقي الرابط بين بني بوعياش واجدير، في اطار مشروع الطريق السريع تازة الحسيمة، الذي اشرف الملك على تدشينه في سنة 2010.
وتظهر مقاطع فيديو مصورة مجموعة من النقط على طول الطريق، وقد تحول الى ما يشبه بحيرات نتيجة العشوائية في انجاز الاشغال، خصوصا بحي بوغرمان في بني بوعياش، ووسط مركز بوكيدان بجماعة ايت يوسف وعلي.
وكانت وزارة التجهيز والنقل قد رفضت اداء ما تبقى من المستحقات لشركة "بعيوي" المنجزة للاشغال والمملوكة لرئيس جهة الشرق المنتمي لحزب الاصالة والمعاصرة، بسبب الاختلالات الكثيرة التي تم اكتشافها على طول المقطع الطرقي، الا ان المحكمة الادارية الابتدائية بفاس حكمت مؤخرا على الدولة بأداء المبلغ المتبقي للشركة المعنية.
وطالب متتبعين للشأن المحلي من الجهات المعنية باستئناف الحكم الابتدائي الصادر لفائدة الشركة، من اجل ارغام على اصلاح الاختلالات قبل منحها ما تبقى من المستحقات.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (3 )
-1-
19 أكتوبر 2018 - 22:23
-2-
20 أكتوبر 2018 - 11:24
-3-
20 أكتوبر 2018 - 23:37
هذه الدول المتخلفة عاشت طوال حياتها فوق الرمال وكانوا يقضون حاجتم في الوديان والصحاري إلى أن إخترع الكفار والملاحدة والبوذيين كل شيئ.
لولا الإنكليز الذي إكتشف البترول لكان العرب إلى يومنا هذا ينامون فوق بحر من البترول في الربع الخالي أو ما يسمى بمهلكة آل سعـــــود كما كان يفعل أجدادهم قبل 120 عاماً .
أضف تعليقك