قيم هذا المقال
مطرح النفايات بأجدير يحول حياة سكان المناطق المجاورة إلى جحيم (0)
السلطات تمنح 2905 ترخيصا لزراعة القنب الهندي منذ مطلع هذا العام (0)
تزويد مستشفى الحسيمة بأجهزة طبية يخيم على محاكمة مسؤولين حول صفقات الصحة (0)
رأي: هل سيخلق عامل الحسيمة مفاجأة قبل حلول الموسم السياحي؟ (0)
- السلطات تمنح 2905 ترخيصا لزراعة القنب الهندي منذ مطلع هذا العام
- تزويد مستشفى الحسيمة بأجهزة طبية يخيم على محاكمة مسؤولين حول صفقات الصحة
- محكمة تارجسيت تدين مواطنا بريطانيا بالحبس النافذ
- رأي: هل سيخلق عامل الحسيمة مفاجأة قبل حلول الموسم السياحي؟
- تدابير استباقية للحد من مخاطر حرائق الغابات بجهة الشمال
- إسبانيا.. ضبط 25 طنا من الحشيش قادمة من المغرب (فيديو)
- يقود عصابة لتفجير الابناك.. لاعب سابق لشباب الحسيمة امام القضاء الالماني
- بوزنيقة : انطلاق المؤتمر 18 لحزب الاستقلال بحضور 3600 مؤتمر(فيديو)
وزارة الثقافة تدخل على خط اكتشاف لقى أثرية بشاطئي كالابونيتا وكيمادو بالحسيمة
كشفت وزارة الثافة ، تفاصيل العثور على لقى أثرية من قبل غواصين بكل من شاطئي كالابونيتا و كيمادو، عبارة عن بقايا عربات وبواخرة قديمة.
وقالت الوزارة انه "في إطار التزامها بمقتضيات اتفاقية اليونسكو لحماية التراث الأثري المغمور بالمياه لسنة 2001 و التي صادق عليها المغرب سنة 2011 ، و على إثر الإكتشاف العرضي بساحل الحسيمة على لقى أثرية من قبل غواصين بكل من شاطئي كالابونيتا و كيمادو ، قامت وزارة الثقافة و الشباب و الرياضة –قطاع الثقافة-عبر مديرية التراث الثقافي بإرسال بعثة لعين المكان من أجل القيام بمعاينة ميدانية وجمع المعطيات عبر إجراء تحريات أثرية يومي 12 و 13 فبراير2020. وقد أسفرت أشغال الغوص و البحث الميداني بساحل كيمادو عن اكتشاف حطام سفينة حديدية منشطرة إلى ثلاثة أجراء ذات هيكل حديدي تعود حسب المعطيات الأولية إلى بداية القرن العشرين.أما بساحل كالابونيتا فقد تم الكشف على عمق حوالي 8 أمتار عن بقايا عربة قديمة (سيارة) مكونة من هيكل حديدي و خمس إطارات متحللة نسبيا بالإضافة إلى بقايا مدفع حديدي متأكسد و محطم عند الفوهة . و بعد تفحص الحطام و تصوير مكوناته ، تم إجراء تحريات موسعة بمحيط الموقع ، مكنت من العثور على بقايا قذيفة مدفعية . و من المرجح حسب التقدير الأولي أن حطام العربة المكتشف يعود لبداية القرن العشرين، ومن المحتمل جدا أن تكون ذات استعمال عسكري".
واكدت "إن الحطام البحري المكتشف بالموقعين و الذي يستلزم تعميق الدراسة و البحث، يبرز الأهمية البالغة للمعطيات الأثرية البحرية في إغناء معرفتنا بتفاصيل التاريخ المحلي للمنطقة وخاصة إذا اتسعت دائرة البحث إلى المواقع و المراسي القديمة بالجهة".
واشارت ان هذه التحريات شارك فيها فريق عمل يقوده المنسق الوطني لاتفاقية اليونسكو المتعلقة بحماية التراث المغمور بالمياه بقطاع الثقافة وممثلين عن كل من جمعية شباب الريف الحسيمي للغوصACRAP وممثلين عن جمعية VICTORIA SUB AL Hoceima .
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك