قيم هذا المقال
مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش (0)
توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية (0)
تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة (0)
- استغلال طفل في التسول يقود سيدتين الى المحاكمة بالحسيمة
- مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش
- الطبقة العاملة باقليم الحسيمة تخلد ذكرى فاتح ماي
- حادثة سير خطيرة بمركز جماعة الرواضي باقليم الحسيمة
- توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية
- تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة
- لقجع : المشاريع المرتبطة بكأس العالم 2030 انطلقت في كافة المجالات
- رأي: الرقابة القضائية على الفرق الرياضية.. شباب الريف الحسيمي نموذجا
مصالح جماعة الحسيمة تتدخل لتحرير بعض شوارع المدينة
تدخلت مصالح الجماعة الترابية للحسيمة، لاخلاء بعض الشوارع والازقة، من العربات المجرورة التي تعرقل حركة المرور سواء بالنسبة للراجلين او السيارات.
وياتي تحرك المجلس الجماعي للحسيمة، بعد تعالي بعض الاصوات التي تطالب بتحرير الملك العمومي بالمدينة، من الباعة المتجولين وكراسي المقاهي والمطاعم، الا البعض الاخر يرى ان الرواج الاقتصادي الذي تعرفه المدينة خلال فصل الصيف هو الذي يفرز مثل هذه الظواهر، التي تظهر باغلب المدن السياحية.
وكانت الجماعة قد نشرت على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي توضيحا حول ما تعرفه المدينة من فوضى خلال الاونة الاخيرة. جاء فيه : "لا أحد ينكر ان فوضى عارمة تعتري مدينة الحسيمة، اينما حللت تجد شيئا ما يخرق النظام العام. والسؤال المطروح من المسؤول الرئيسي عن هذه الفوضى؟
هل المجلس الجماعي الذي ينحصر دوره في اصدار القرارات التنظيمية؟ ام السلطة المحلية التي تتولى تنفيذ هذه القرارات؟ أم المواطن الذي لا يهمه شيء سوى أن يحقق مآربه دون أن يعير لتبعات ما يفعله أهمية.
كما يرى الجميع أن مدينة الحسيمة مكتظة جدا هذا الصيف، واذا أردنا تحقيق النظام العام يجب أن ننخرط فيه جميعا. منتخبون وسلطة محلية وساكنة. ولا يمكننا تحميل المسؤولية لطرف واحد فقط. على سبيل المثال سبق للمجلس الجماعي أن أصدر قرارا تنظيميا في إطار هيكلة تجارة السمك، يدعو فيه بائعي السمك بعرض بضائعهم داخل السوق المنجز في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ،ومع ذلك لازلنا نرى الأسماك تعرض خارج جدران السوق امام مرءى من السلطة المحلية والتي يوكل لها القانون تنفيذ القرارات التي يصدرها رئيس المجلس،وأمام لا مبالاة بائع السمك وهو نفسه المواطن الذي ينتقد ظاهرة احتلال الملك العام بمختلف مظاهرها سواء بالشواطئ او المقاهي او الأرصفة...".
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك