قيم هذا المقال
رأي : الإفراج المقيد بشروط..الية قانونية لإنفراج أزمة معتقلي الحراك (0)
المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تمول 473 مشروعا باقليم الحسيمة (0)
صحيفة "ذا ناشيونال" : مهرجان السينما بالناظور جوهرة ثقافية عالمية مخفية (0)
الحسيمة.. اعضاء مجلس جماعة زرقت يلوحون بتقديم استقالة جماعية (0)
- رأي : الإفراج المقيد بشروط..الية قانونية لإنفراج أزمة معتقلي الحراك
- الحسيمة.. تفاقم معاناة مرضى القصور الكلوي بتارجيست
- المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تمول 473 مشروعا باقليم الحسيمة
- صحيفة "ذا ناشيونال" : مهرجان السينما بالناظور جوهرة ثقافية عالمية مخفية
- اقليم الحسيمة.. الاستعدادات جارية لموسم الاصطياف
- مشروع لفتح طريق بين مدخل مطار الحسيمة والطريق الساحلي
- الحسيمة.. اعضاء مجلس جماعة زرقت يلوحون بتقديم استقالة جماعية
- الشرطة الاسبانية تعتقل مغربيا متورطا في تفجير 17 صراف الي في المانيا وسرقة مليون يورو
أصغر بنات ملك إسبانيا تمثل أمام المحكمة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (3 )
-1-
9 فبراير 2014 - 10:20
-2-
10 فبراير 2014 - 09:55
ولكن يا أخي الإسلام الحقيقي مازال وفي يتواجد الحق والحق وليس كهذا النوع من البروتوكول وتمثيل مسرحية أبطالها ملكيين هذه المرة لتطفئة نار الكتالويين الذين يريدون أن يستقلوا عن اسبانيا
الإسلام الحقيقي حاشا ولله أن يظلمك إذا ظلمت الدولة أضلها أصل استعماري فرنسي فأنا متفق معك
والله لن يبلغوا ولن يملؤا الأرض عدلا كما ملئ أبي بكر وعمر وعثمان وعلي والصحابة الكرام الذين تخلوا عن أنفسهم و نزلوا إلأى مرتبة أفقر الفقراء لكي يخدموا البشرية سواء مان يهو ديا أونصرانيا أوعلمانيا
أي نحن من هؤلاء و أين هؤلاء الإسبانيين الذي تقول فيهم هذه هي العدالة أة أنك معجب بميسي ومرواغته كما تراوغ الدولة الإسبانية التاريخ والجغرافيا لتصل إلى أهدافها البروتوكولية والتمثل عليكم
الحاكم الصالح ليس له القصر ةلا الحراس هنا نختصر هذه الكلمة
وعلى سبيل المثال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه أكان له أو حراس؟
الجواب طبعا لا لأن الحاكم الصالح الشعب بأكمله يحميه
اللهم فاشهد
-3-
11 فبراير 2014 - 20:42
( ياأيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين .
أضف تعليقك