قيم هذا المقال
سكان الريف يطالبون بمراكز تأشيرات قريبة لتخفيف معاناة السفر الطويل (0)
الحسيمة.. افتتاح فعاليات الملتقى الإقليمي للتوجيه المدرسي والمهني والجامعي (0)
الحسيمة.. درك النكور ينهي نشاط مروج مخدرات مبحوث عنه وطنيا (0)
جنايات الحسيمة تدين والد المتهم في جريمة اصفيحة وتحكم عليه بعقوبة مشددة (0)
- هل ستحظى الحسيمة بمرٱب عمومي للسيارات؟
- الحسيمة.. افتتاح فعاليات الملتقى الإقليمي للتوجيه المدرسي والمهني والجامعي
- بعد دفنه.. استخراج جثة مسن توفي إثر شجار بايت قمرة
- الحسيمة.. درك النكور ينهي نشاط مروج مخدرات مبحوث عنه وطنيا
- جنايات الحسيمة تدين والد المتهم في جريمة اصفيحة وتحكم عليه بعقوبة مشددة
- بعد فتح اول مركز نداء بالحسيمة.. توقيع مذكرة تفاهم لتطوير الخدمات عن بعد بالأمازيغية
- المغرب يثير من جديد موضوع استقلال الشعب القبايلي في الامم المتحدة
- الحسيمة..تخليد الذكرى الـ 68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني (فيديو)
ناظوري حاول الإحتيال على شركة التأمين بحرق سيارته فقتل ابن عمه
تمكنت الشرطة الوطنية الاسبانية من فك لغز وفاة شاب مغربي في عقده الثالث، عثر على جثته داخل سيارة رباعية اشتعلت فيها النيران في يناير من السنة الماضية بمدينة مليلية المحتلة.
وكشفت نتائج الابحاث التي قامت وحدة الجريمة المنظمة في شرطة المدينة المحتلة، على مدى سنة كاملة ان الامر يتعلق بمحاولة الاحتيال للحصول على تعويضات التامين ضد الحريق، نتج عنها وفاة الضحية اختناقا ، بعد ان حاصرته النيران داخل السيارة المحترقة.
واسفرت التحقيقات التي باشرتها الشرطة مع صاحب السيارة البالغ من العمر 38 سنة وهو ابن عم الضحية، انه استعان بالضحية لمساعدته على احراق سيارته، للحصول على التامين ضد الحريق، ليتحول الامر الى مأساة.
واستعانت الشرطة لفك لغز القضية على شهادات بعض الاشخاص المرتبطين بالعائلة، وتسجيل المكالمات الهاتفية المتبادلة بين مالك السيارة والضحية، خلال الساعات الاولى من يوم 18 يناير من العام الماضي، الذي شهد الحادث.
ويواجه مالك السيارة الذي يوجد رهن الاعتقال الاحتياطي مجموعة من التهم، بينها اضرام النار في الممتلكات الخاصة، والقتل غير العمد، والتي تصل عقوبتها حسب القانون الاسباني الى اربعة سنوات من السجن.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك