قيم هذا المقال
الحسيمة.. الحبس والغرامة لمتهم بالتشهير على مواقع التواصل (0)
اضراب الشغيلة الصحية يشل المؤسسات الاستشفائية بإقليم الحسيمة (0)
- برمجة تشجير ازيد من 300 هكتار باقليم الدريوش
- عيد الأضحى ينعش القطاع السياحي في جهة الشمال
- تعليمات صارمة للعمال من وزير الداخلية لمحاربة فوضى الشواطئ
- رأي : القبايل بين خيار الحكم الذاتي أو الاستقلال !
- التأهيل الحضري لاقاليم الشمال .. ميزانية هزيلة للحسيمة
- التأهيل الحضري لاقاليم الشمال .. ميزانية هزيلة للحسيمة
- الحسيمة.. النصب عبر "التداول الرقمي" يوقع شابا في قبضة الدرك بالنكور
- باشا أجدير يهدم حائط مهاجر .. والاخير : القانون لا يطبق على الجميع
الحكم بالإعدام على منفذي جريمة قتل السائحتين الاسكندنافيتين
قضت غرفة الجنايات الابتدائية بملحقة محكمة الاستئناف بسلا المكلفة بقضايا الارهاب، اليوم الخميس، بإعدام 3 متهمين رئيسيين في جريمة ذبح السائحتين الإسكندنافيتين بمنطقة إمليل، والحكم بالمؤبد على المتهم الرئيسي الرابع، بينم تراوحت أحكام باقي المتهمين بين السجن 30 سنة و6 سنوات.
النطق بالحكم الذي جاء بعد إدخال الملف المعروف إعلاميا بـ"جريمة شمهروش" إلى المداولة في آخر جلسة للمحاكمة الابتدائية، قضت خلاله هيئة الحكم بقبول طلب إجراء الخبرة النفسية على المتهمين الرئيسيين في الملف المحكومين بالإعدام والمؤبد، شكلا، مع رفض الطلب مضمونا.
وكانت المحكمة قد منحت اليوم الخميس في آخر جلسات هذا الملف في مرحلته الابتدائية، الكلمة الأخيرة للمتهمين الـ24 قبل إدخال الملف للمداولة لإصدار الأحكام.
المتهمون الرئيسيون طلبوا في كلمتهم “المغفرة والرحمة من الله”، وأن يتوافاهم “على قول لا إله إلا الله”، بينما رفضت هيأة المحكمة طلبا لدفاع المتهم السويسري كيفن زولير بتلاوة رسالة والدته ،كما رفض القاضي ملتمسا للدفاع باستدعاء شاهد في الملف.
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (3 )
-1-
18 يوليوز 2019 - 18:31
-2-
19 يوليوز 2019 - 13:01
أنظروا إلى الوجوه القـــــذرة عليهم دائرة الســــــوء.
يتكون الإنســــان من المني وينموا في الجهل والتخلف ثم يتحول إلى وحش في آخر أيـــامه.
إلى جهنم وبئس المصيــــر.
-3-
19 يوليوز 2019 - 17:42
لقد آن الأوان أن يعي العالم أن جرثومة الإرهاب الداعشي لا دواء لها ولا ترياق إلا باستئصال رؤوسها وتجفيف منابعها بجهود دولية حثيثة وجادة ، لعل بعض الأمن يحل على الأرض والعباد.
أضف تعليقك