قيم هذا المقال
الحسيمة..تخليد الذكرى الـ 68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني (فيديو) (0)
جمعية تراسل مندوب الصحة حول جودة الأغذية المقدمة للمرضى بمستشفى الحسيمة (0)
لأول مرة .. المغاربة أكثر العمال الأجانب مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي بإسبانيا (0)
هولندا.. محاكمة مغربي متورط في 6 عمليات تصفية بسبب المخدرات (0)
- الحسيمة..تخليد الذكرى الـ 68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني (فيديو)
- جهة الشمال سجلت 182 حريق للغابات خلال سنة 2023
- جمعية تراسل مندوب الصحة حول جودة الأغذية المقدمة للمرضى بمستشفى الحسيمة
- لأول مرة .. المغاربة أكثر العمال الأجانب مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي بإسبانيا
- هولندا.. محاكمة مغربي متورط في 6 عمليات تصفية بسبب المخدرات
- نقاشات حادة خلال دورة ماي لمجلس جماعة امزورن
- مشروع تهيئة وتوسيع مدخل مدينة الحسيمة يثير الجدل
- المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية
رصد حوالي 7 ملايير لبناء مسبح أولمبي بإقليم الحسيمة
أعلنت الوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع عن طلب عروض لأجل أشغال بناء مسبح أولمبي بجماعة أيت قمرة بإقليم الحسيمة، والذي يأتي في إطار مشروع التنمية المجالية لإقليم الحسيمة "منارة المتوسط".
وحسب إعلان الوكالة الذي اطلعت عليه جريدة "دليل الريف"، فقد رصد لهذه الصفقة التي ستفتح الاظرفة بشأنها في 16 يونيو المقبل، ميزانية تقديرية حددت في 66.938.210,88 اي ما يناهز ستة ملايير و 700 مليون سنتيم.
ويأتي هذا المشروع في اطار المشاريع الرياضية المعلن عنها في برنامج التنمية المجالية الحسيمة "منارة المتوسط" والتي تشمل بناء ملعب كبير لكرة القدم وإحداث مسبح أولمبي وقاعة مغطاة بمعايير دولية وتشييد قاعتين مغطاتين بجماعتي أجدير وإساكن وتهيئة ملاعب رياضية لفرق الهواة.
وكانت ذات الوكالة قد اعلنت نهاية سنة 2018، على طلبات عروض لنفس المشروع، ورصدت له ميزانية تقديرية حددت في 84.972.430,80 اي ما يناهز ثمانية ملايير و 500 مليون سنتيم، الا انه لم يتم انجاز المشروع قبل ان تعلن الوكالة عن طلب عروض ثاني مع التقليص من الميزانية بحوالي 2 مليار سنتيم.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (1 )
-1-
23 مايو 2020 - 13:33
مضيعة أموال الشعب في أمور تافهة مثل الكورنيشات وأماكن لتعليم الموسيقى وكرة المضرب والسباحة والرقص.
بينما المنطقة لا يوجد فيها معمل واحد يمكن تحريك الإقتصاد المنهار أصلاً.
المدينة تتنفس ثلاث أشهر في العام فقط عندما يعود المشردون من دول العالم وخاصة أوروبا.
أش خصك العريان لخواتم أمـــــــــولاي.
أضف تعليقك