قيم هذا المقال
ميناء الناظور غرب المتوسط سيصبح أول بوابة بالمتوسط في تخزين ونقل الغاز الطبيعي (0)
الحسيمة.. انهيار عمود كهربائي اسمنتي بمركز إساكن كاد ان يتسبب في كارثة (0)
- "فانتوم" ينقل 30 مهاجرا سريا من الريف الى اسبانيا
- ميناء الناظور غرب المتوسط سيصبح أول بوابة بالمتوسط في تخزين ونقل الغاز الطبيعي
- الشروع رسيما في تسويق منتوجات "الكيف" بصيدليات المغرب
- الشروع رسيما في تسويق منتوجات "الكيف" بصيدليات المغرب
- غابات الحسيمة والناظور الاكثر عرضة لخطر اندلاع الحرائق
- الحسيمة.. انهيار عمود كهربائي اسمنتي بمركز إساكن كاد ان يتسبب في كارثة
- غموض يلف اختفاء شاب من الحسيمة اثناء عودته الى المهجر
- سباق على الطريق بايت قمرة للتحسيس بمخاطر التدخين
مع اقتراب عيد الاضحى .. جمعية تراسل عامل الحسيمة لمحاربة "الشناقة"
وجهت جمعية رباط الريف للتنمية الترابية و المستدامة، مراسلة الى عامل اقليم الحسيمة، لتفعيل لجان زجر الغش ومراقبة عمليات بيع الاضاحي.
والتمست الجمعية في رسالتها عامل الاقليم بالعمل على تشكيل لجنة مختلطة غايتها مراقبة و زجر التسعير الفاحش لأسعار الأضاحي على مستوى الإقليم كما تنص عليه المادة الرابعة و الخامسة من القانون 104.12 و المتعلق بالأسعار والمنافسة و تحديد نطاق تدخل الإدارة في ضبط التسعير الفاحش و تطويقه و هو الشيء الذي اصبح متكررا على مستوى إقليم الحسيمة خلال حلول عيد الأضحى المبارك و هو ما يحرم العديد من اسر الإقليم من اقتناء الاضحية بسبب مضاربات السماسرة والوسطاء.
واوضحت الجمعية ان الوسطاء والسماسرة يعمدون الى خلق نقط بيع سوداء على مستوى الطرق الوطنية الى الإقليم و يعمدون الى احتكار شراء الاضاحي و حرمانها من الوصول الطبيعي الى الأسواق و هي نقط البيع الطبيعية و التي تضمن حرية التنافس و الأسعار مما يحرم المواطن من إمكانيات أخرى تساعده في الحصول على اضحيته بأثمان مناسبة و في متناوله كما ينص عليه القانون 31.08 المتعلق بحماية المستهلك على حد تعبير الجمعية.
وطالبت الجمعية ايضا بالعمل على تشكيل لجن للمراقبة على مستوى الأسواق و الطرق الوطوجهت جمعية رباط الريف للتنمية الترابية و المستدامة، مراسلة الى عامل اقليم الحسيمة، لتفعيل لجان زجر الغش ومراقبة عمليات بيع الاضاحي.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك