English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. عضو بمجلس الجهة يوضح بخصوص الجدل حول إعادة بناء مسجد ببني حذيفة (0)

  2. ينحدر من الريف .. هروب اكبر زعماء المافيا الهولندية بعد اعتقاله في اسبانيا (0)

  3. تراجع حركة المسافرين بمطار الحسيمة خلال شهر مارس الماضي (0)

  4. مشروع لتهيئة وتأهيل ساحة فلوريدو بمدينة الحسيمة (0)

  5. مطرح النفايات بأجدير يحول حياة سكان المناطق المجاورة إلى جحيم (0)

  6. السلطات تمنح 2905 ترخيصا لزراعة القنب الهندي منذ مطلع هذا العام (0)

  7. تزويد مستشفى الحسيمة بأجهزة طبية يخيم على محاكمة مسؤولين حول صفقات الصحة (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | أخبار 24 ساعة | الإمارات تدرج "أنصار الشريعة" التونسية في قائمة الإرهاب

الإمارات تدرج "أنصار الشريعة" التونسية في قائمة الإرهاب

الإمارات تدرج "أنصار الشريعة" التونسية في قائمة الإرهاب

أدرجت دولة الإمارات العربية المتحدة يوم السبت الماضي، جماعة "أنصار الشريعة" بتونس ضمن لائحة تضم 84 جماعة إرهابية، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية الإماراتية.

ويرى مراقبون أن ما أقدمت عليه دولة الإمارات يعتبر خطوة شجاعة، عجزت عن اتخاذها العديد من الدول العربية التي يتهددها خطر الجماعات الإرهابية المتطرفة من كل جانب، رغم ما قد يجلبه هذا القرار على دولة الإمارات من تحديات يبدو أنه تمت دراستها وأخذرها بعين الاعتبار قبل إعلان "اللائحة السوداء".

وإذا أخذنا على سبيل المثال جماعة أنصال الشريعة في تونس، فإن تصنيفها كتنظيم إرهابي، له ما يثبته على أرض الواقع، ذلك أن هذه الجماعة محظورة في تونس منذ تأسيسها سنة 2011، على يد سيف الله بن حسين، المعروف بأبي عياض التونسي، المتزوج من مغربية، كما أن الرئاسة في تونس أعلنت في وقت سابق تصنيف أنصار الشريعة كتنظيم إرهابي، مسؤول عن اغتيال المعارضين اليساريين شكري بلعيد ومحمد البراهمي.

إضافة إلى ذلك فإن الولايات المتحدة الأمريكية هي الأخرى سبق أن أدرجت "أنصار الشريعة" بتونس ضمن قوائم الجماعات الإرهابية، إثر ضلوعها في الهجوم المسلح على السفار الأمريكية بتونس سنة 2012.

وبالتالي فإن ما قامت به دولة الإمارات يصب بالأساس في صالح الشعوب والدول التي تعاني من التهديد المباشر لخطر الإرهاب، لأنها كدولة مستقرة لا وجود فيها للجماعات المسلحة التي تهدد أمن شعبها. لكن خطوتها الجريئة الأخيرة لا بد وأن تضرب لها ألف حساب.

ولمعرفة مدى التعاون الذي تبديه دولة الإمارات مع العديد من الدول العربية في مكافحة الإرهاب والتطرف، يكفي الإشارة إلى القرار الأخير الذي أعلنته المملكة المغربية عن عن استعدادها لتقديم الدعم العسكري والأمني لدولة الإمارات العربية المتحدة في جهودها لمكافحة الإرهاب، كما صرح مسؤولون مغاربة كبار عن تواصل التعاون الأمني بين البلدين منذ سنوات .  

ليلى العمراني 

 

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (3 )

-1-
assad
21 نونبر 2014 - 19:43
كان من الأفضل ادراج الأمة العربية والأمة الأمازيغية من مسلمين ومسيحيين ويهود في لائحة الارهاب حتى يتمتع الحكام وشيوخ البترول والغاز بثروات شعوبهم ويسكتون أصوات المطالبين بالديموقراطية والعدالة وحقوق الانسان.
مقبول مرفوض
0
-2-
MOUH AZDAD
22 نونبر 2014 - 23:05
وما الفائدة من إدراج جماعة إرهابية من قبل إمارة الرمال المسمى الإمارات التي لا يزيد عمرها أكثر من عاماً .وأن عدد سكانها يساوي عدد السعايا في الدار البيضاء....هذه المشيخة التي تتفاخر بالأبراج التي يسكنها الهنود واليهود يجب عليها أن تعرف حق قدرها ولا يجوز لها أن تتكلم فيما لا يعنيها. وعلى بدو الخليج الفارسي الذين جاؤوا إلى السلطة بمساعدة بريطانيا العجوز أن يهتموا ببول البعير والضبع والجراد والحبة السوداء وإستعباد العمال الأجانب في القرى الخليجية. وأن الأسطول الخامس هو الذي يحمي عروشهم الخاوية
مقبول مرفوض
0
-3-
AMZIR
23 نونبر 2014 - 11:59
هل يقرأ الطغــاة العرب مثل هذه الأخبار؟؟
فوجئ طاقم طائرة تابعة للخطوط الجوية الإندونيسية الوطنية برئيس البلاد مسافرا في الدرجة الاقتصادية الرخيصة على متن الطائرة المتجهة إلى سنغافورة وذلك لحضور حفل تخرج ابنه من مرحلة التعليم الثانوي.وكان جوكو ويدودو، الرئيس الإندونيسي، وقرينته قد رفضا السفر بطائرة الرئاسة لأنها رحلة عائلية
وسدد الزوجان قيمة تذاكر الطيران التي حصلوا عليها في الدرجة الاقتصادية، إلا أن الحكومة سددت المستحقات المالية لأفراد الحرس الرئاسي الشخصي الذين رافقوه في رحلته.وأشاد محللون بموقف ويدودو في حين رأى البعض أن سفره على الدرجة الاقتصادية ينطوي على غرض دعائي يروج له كرئيس
أب أم رئيس؟
كانت رحلة الرئيس الإندونيسي وزوجته، إريانا، تستهدف حضور حفل تخرج ابنهما الأصغر من مدرسة أنغلو- تشاينيز الثانوية، حيث التقط الرئيس بعض صور السلفي مع الطلاب من زملاء ولده.وسافر ويدودو على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الوطنية غارودا إندونيسيا، وانتظر هو وزوجته في مكتب تأكيد الحجز في مطار جاكارتا مع غيرهما من المسافرين، ما لفت أنظار الجميع إليه أثناء تواجده في المطار
وقال أحد المسؤولين الإندونيسيين إن "الرئيس يسافر هذه المرة كأب، وليس كرئيس للبلاد
مقبول مرفوض
0
المجموع: 3 | عرض: 1 - 3

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media