قيم هذا المقال
توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية (0)
تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة (0)
لقجع : المشاريع المرتبطة بكأس العالم 2030 انطلقت في كافة المجالات (0)
رأي: الرقابة القضائية على الفرق الرياضية.. شباب الريف الحسيمي نموذجا (0)
- مجلس جماعة بني بوعياش يعقد دورته العادية لشهر ماي
- الحسيمة.. الضمان الاجتماعي يُغرم ارباب مقاهي ومطاعم لم يصرحوا بأجرائهم
- مشروع لفتح طريق الى جبل "مورو بياخو" من مدخل مدينة الحسيمة
- المغرب يفكك خلية كانت تحضر لتنفيذ اعمال إرهابية
- حجز ازيد من 5 اطنان من الحشيش بالحسيمة
- نقل 28 مهاجرا الى ميناء الميريا بعد اسبوع من صولهم الى جزيرة البوران
- تعثر إعادة فتح معمل الحليب بامزورن رغم تسليم إدارته لشركة "كولينور"
الرضيع الذي عثر عليه في امزورن.. هل سُرق من مستشفى الناظور؟
علمت جريدة "دليل الريف" من مصدر مطلع، ان وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالحسيمة، امر بإجراء تحاليل الحمض النووي، لتحديد ما إذا كان الرضيع الذي عثر عليه في مدينة امزورن قبل أيام، هو نفسه الذي أبلغت عائلة من مدينة الناظور عن اختفاءه من قسم الولادة بالمستشفى الحسني بالناظور.
وأوضح ذات المصدر ان العائلة التي قدمت من الناظور، تقدمت بشكاية في الموضوع لدى النيابة العامة بالحسيمة، تتعلق باحتمال ان يكون الطفل الذي عثر عليه قبل ايام بحي القدس بمدينة امزورن، هو ابنها الذي اختفى في مستشفى الناظور.
وحسب ذات المصدر فان وكيل الملك أمر بإجراء تحليل الحمض النووي للطفل والسيدة التي تدعي سرقة ابنها بمستشفى الناظور، لتحديد ما اذا كان الطفل هو ابنها بالفعل.
وأشار ان نتائج التحاليل لم تظهر بعد وان كل ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من كون الطفل هو نفسه الذي ابلغ عن اختفاءه في مستشفى الناظور، هي مجرد تكهنات لا يمكن تأكيدها او نفيها الا بعد ظهور نتائج التحاليل.
وفي حالة كانت نتيجة التحليل ايجابية فان السلطات القضائية ستسلم الطفل الى عائلته، كما ستفتح تحقيق لتحديد ظروف وملابسات سرقة الطفل من مستشفى الناظور، أما إذا كانت النتيجة سلبية، فانه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية المعمول بها لمنح الطفل لعائلة قصد تبنيه.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك